بابلا لولأا Applying Fiqhiyah Principle “ All matters depend on the Intention” and its derivation principle to the acceptable of Intention in thalaq.

‫الباب اأول‬
‫مقــدمة‬
‫ا د ه‪ ،‬ح د تعا كنستغفر ‪ ،‬كنستعي كنستهدي ‪ ،‬كنعوذ ب ن شركر أنفس ا‬
‫كسيئات أع ال ا‪ ،‬ن د اه فهو ا هتدم ك ن يضلل فلن د ل كليا رشدان كأشهد أف‬
‫ا إل إا اه كحد ا شريك ل ‪ ،‬أشهد أف سيدنا‬

‫دان عبد كرسول صلى اه علي‬

‫كعلى ل كصصب كسل تسلي ان ك ان‪ .‬أ ا بعػػد‪:‬‬
‫ن بد يات البصث الفقهي رعاية القواعد كا صوؿ‪ ،‬لتتسق نتائج البصث ع ملػة‬

‫‬‬

‫أحكاـ الشرع‪ ،‬كالقصور عن درؾ القواعد كا صوؿ ي تج ا قواؿ الشاذة‪ ،‬ال تلوح عليها‬‬
‫‬عا ات ال كارة كؿ ك لة‪ ،‬كإف خا ا قائلها صصيصة قتعدة‬‪.‬‬
‫‬كلعل ن أسباب ذلك ي عصرنا ا اضر التوسع ي ا ج التفق كالتلقي‪ ،‬كاانفتاح‬‬غ‬
‫ا هجي على صادر ا اؼ العا ي راحل التعلي ‪ ،‬فأصبح الطالب يػتلقي الفقػ‬
‫‬ قارنان ب ا ذا ب ا ختلفة‪ ،‬فتعرض ا قواؿ ا ختلفة أ ا‬
‫عػودان ‪ ،‬ا‬يستك‬

‫‬‬


‫عرضً ا ص عودان‬

‫ن ذلك الركايات الضعيفة كالشاذة‪ ،‬ع إغفاؿو ب ااختاؼ ا ج‬

‫ااست باط ب ‬ ‬ا ذا ب ‬‪ ‬‬.‬ذق الطريقة قد أسه ت ي زعزعة ا سس ا هجية ال ابت‬
‫عليها الفق ا ذ ي ‬كح ا يتطرؽ إ فقه ا ا عاصر ا مكن أف نس ي " الفراغ‬

‫‪1‬‬

‫التأصيلي "‪ ،‬يلز ا العودة إ ‬ ‬القواعد ا هجية ي دركس التفقي ‪ ،‬كإ التأصيل كالتقعيد‬
‫ي طالع ا اسػبات العل يػة‪‬ ‬ ،‬ك صيص الوقت ا اسب لتصقيق ا اطات كا كصاؼ‬
‫كالعلل ال تقوـ عليها ا حكػاـ‪‬‬،‬ك رجها كت قيصها‬‪.‬‬
‫‬إف فق الشريعة ص اعة ه ق ةن ‪ ،‬ا أقاكيل بككة‪ ،‬كي ذا الصدد يقوؿ ابن رشد ا فيد‬‪:‬‬
‫‬" تفقهة ز ان ا يظ وف أف ا ىفق ‬ ‬ و الذم حفظ سائل أ كر‪ ،‬ك ؤاء عرض‬

‫شبي ‬‬

‫ا يعرض ن ظن ا فاؼ و الذم ع د خفاؼ ك ة ا الذم يقدر على ع لػها‪‬ ،‬‬
‫ك و ب ‬أف الذم ع د خفاؼ ك ة ه سيأتي إنساف ه بقدـو ا جد ي خفاف ػا‬

‫يػصلح ‬ ‬لقد ‪ ،‬فيلجأ إ صانع ا فاؼ ‬ضركرةن ك و الذم يص ع لكل قدـ خفان‬
‫ػذا و كاؿي أ كر ا تفقهة ي ذا الوقت" ‪.1‬‬
‫يوافق ‪ ،‬فه ‬‬
‫كأفعاؿ ا كلف ال تتعلق ها ا حكاـ الشرعية تفوؽ ا صر‪ ،‬كا يتيسر للطالب‬
‫حفظها لككرها كانتشار ا كتداخلها‪ ،‬فضان عن أف اؾ كقائع تتجدد قد ا يذ ر‬
‫الفقهاء حك ها كا يتعرضوف ا‪ ،‬كلذا اف ن ا ه البصث عن جا ع ج ع ا حكاـ‪،‬‬
‫كيسهل لل تعل عرفتها‪.‬‬

‫‪1‬بداية اجتهد ‪170،171/1‬‬
‫‪2‬‬

‫خلفية البحث‬

‫رب العا‬
‫فف ٌف ن أ ٌ ا ه ٌ ات ك ؾد الفرائض كالواجبات‪ ،‬أف يعرؼ العبد يحك ٌ‬
‫كيتف ٌق في ا نزؿ ن سائل الشرع كالدين ‪ ،‬ح يعبد اه على بص ة ا هتدين ‪،‬‬
‫فيكوف بذلك على هج ا نبياء كا رسل ‪،‬‬

‫‪        ‬‬


‫‪‬‬2‬‬         ‬‬

‫و‬
‫اسة إ ى ن يعي ه على ذلك ن العل اء كالباحك ‪ ،‬فيسهل‬
‫اس ي حاجة ٌ‬
‫كال ي‬
‫السبيل إ‬

‫عرفة يحك الشرع ي ا سائل ‪ ،‬خاصة في ا ج ٌد ها ن نوازؿ‪.‬‬

‫أف سائل القصد ي الطاؽ تاج إ‬
‫كا زئيات كا اؼ ‪ ،‬نظرا إ‬

‫رير كبياف الراجح ف ذ ا سائل ؾث ة الفركع‬

‫ك ن ت ع ا جهلوف بقواعد الدين ك بادئ كا يعرفوف‬

‫يفية الطاؽ كإيقاؤ على كج الصصيح‪ ‬ ،‬ك ذ القاعدة ا تطبيقات ك ة ي ذ‬
‫ا سائؿ‪‬،‬ك وف عل القواعد الفقهية ييسر ضبط ا سائل الفركع الفقهية ‪ .‬هذا البصث‪،‬‬
‫تعرؼ يفية أك طريقة تيس معرفة حك إعتبار القصد ي الطاؽ بواسطة تطبيقات‬

‫القاعدة اؿفق ية ا ور قاصد ا ك ا ي درج تها‪.‬‬

‫‪2‬سورة يوسف اآية ‪108‬‬
‫‪3‬‬

‫تحديد مشكلة البحث‬
‫نظرا إ‬

‫ا ذ رت نفا ‪-‬ي خلفية البصث ‪ -‬خصصت ذا البصث للقاعد الفقهية‬

‫ا ور قاصد ا ك ا يتفرع ع ها كتطبيقاها ي إعتبار القصد ي الطاؽ‪.‬‬
‫ك ن ا ففف شكلة الدراسية كن ي اكلة ا جابة عن ا سئلة التالية ‪:‬‬
‫‪ - 1‬ا دل اسبة تطبيقات القاعدة ا ور قاصد ا ك ا يتفرع ع ها ي إعتبار‬
‫القصد ي الطاؽ؟‬
‫‪ - 2‬أك يف يربط ب القاعدة ا ور قاصد ا ك ا يتفرع ع ها ك إعتبار القصد‬
‫ي الطاؽ ؟‬
‫‪ - 3‬أك يف يب‬

‫يفية دخوؿ الفركع ؤإعتبار القصد ي الطاؽأ ت أصو ا‬


‫ؤالقاعدة ا ور قاصد ا ك ا يتفرع ع هاأ ؟‬

‫‪4‬‬

‫أهداف البحث‬
‫‪- 1‬تيس عرفة حك إعتبار القصد ي الطاؽ بواسطة تطبيقات القاعد ة القفهية‬
‫ا ور قاصد ا ك ا ي درج تها عليها‬
‫‪- 2‬بياف يفية استع اؿ القواعد القفهية ا ور قاصد ا ك ا ي درج تها ي‬
‫استداؿ على ا حكاـ القصد ي الطاؽ‬
‫‪ - 3‬ع ا سائل ا تباعدة ‪ ،‬كتوحد الفركع ا تباي ة ‪ ،‬كترس للفقي خطوطنا كاضصة‬
‫ا عام يس عليها ي التعلي كالفتيا‬

‫أهمية الموضوع‬

‫مية العل ية‬
‫أ ‪ -‬ا ‬‬
‫‪- 1‬أن م أجد سب عل ي كاطٌاعي كسؤا ‪،‬ى ن أفرد القواعد الفقهية ا ور‬
‫قاصد ا ك ا يتفرع ع ها ي إعتبار القصد ي الطاؽ‬
‫‪- 2‬بياف أمية القاعد ة ا ور قاصد ا ك ا ي درج تها ك تطبيقاها على الفركع‬
‫الفقهي ؤالقصد ي الطاؽأ‬


‫‪5‬‬

‫‪- 3‬ا فى أمية دراسة القواعد الفقهية‪ ،‬خاصة القاعد ة ا ور قاصد ا‪ ،‬حيث‬
‫تدخل ذ القاعد ة ي أ كر ا بواب الفقهية ‪ .‬كما يؤ د أميتها أها الدليل‬
‫الواضح لل سائل الفقهية‪ ،‬ففذا ا درست كطبقت على تاب ا ك رس‬
‫الطالب على استخدا ها ع د الكاـ على ا سائل‪ ،‬ففها تكوف حاضرة ع د‬
‫بديهية‪ ،‬ا ت فك عن ذ ‪ ،‬كا يفتأ يستع لها ي ااستداؿ ح يكتسب‬
‫ا لكة الفقهية ‪.‬كتزداد القواعد الفقهية أمية إذا عرف ا أن ا تاجوف إليها‬
‫لتطبيقها على ا سائل ا عاصرة ال م يرد ي حك ها نص شرعي صوصها‪.‬‬
‫‪- 4‬القواعد الفقهية لة بيد الفقي تساعد على ضبط ا سائل كرد ا إ أصو ا‬
‫كال اظر ي تب الفقهاء ا طوات ها كا ختصرات جد ا كانة ا قيقية‬
‫للقواعد خاصة ي ااستداؿ كا اظرة كالتخريج كالتفريع ك ن ا حرصت‬
‫على التع ق ي ذا الفن‬

‫ب‪ -‬ا مية الع لية‪:‬‬
‫‪ -1‬حاجة ال اس عا ة كطاب الع ٍل خاصة إ‬

‫عرفة أحكاـ القصد ي الطاؽ‬


‫‪ -2‬وضوع نابع ن الوقوع الذم نعيش ‪ ،‬ك سائل ليست اف اضية أك بعيدة عن‬
‫الوقوع‬
‫‪6‬‬

‫‪ -3‬أف سائل القصد ي الطاؽ تاج إ‬

‫رير كبياف الراجح ف ذ ا سائل‬

‫ؾث ة الفركع كا زئيات كا اؼ ‪ ،‬ك ذ القاعدة ا تطبيقات ك ة ي ذ‬
‫ا سائل‬‬ك وف عل القواعد الفقهية ييسر ضبط ا سائل الفركع الفقهية‬
‫‪ -4‬أف طرؽ كل ذا ا وضوع كالع اية ببياف أحكا الشرعية في ‬ عونة على الر‬
‫كالتقول ‪ ،‬كذلك دكب إلي شرعا‬

‫الدراسات السابقة‬
‫بعد البصث كالتصرم م أعكر على تابة عل ية فصلة ال تبصث عن القصد الطاؽ‬
‫كيربطها بالقاعدة الفقهية ستقا ‪-‬حسب عل ي ‪ ،-‬إا الدراسة ا فصلة ي القصد‬
‫الطاؽ "إعتبار القصد ي الطاؽ" لعوض بن حس‬

‫غرـ الشهرم‪ ،‬رسالة قد ة ل يل‬


‫درجة ا اجست ي الفق جا عة أـ القرل‪ ،‬لية الشريعة كالدراسات ا سا ية قس‬
‫الدراسات العليا الشرعية شعبة الفق ‪ 1422 ،‬ػ ‪ .‬أها الدراسة ال جيصية ي سائل‬
‫ا اؼ القصد ي الطاؽ على ا ذا ب ا ربعة ك ا قواؿ بعض العل اء احقيق‬
‫الشيخ ا ساـ ابن تي ية كتل يذ ابن القي كا اـ الشو اي ك العل اء ا تأخرين‬
‫الشيخ عبد العزيز بن باز ك‬

‫د بن عكي ‪.‬‬

‫أ ا الشيء ا ديد الذم أ س ي ذا البصث‪ :‬أف ذ الدراسة‪،‬‬

‫الدراسة ا فصلة ي‬

‫اؿقصد ي الطاؽ بواسطة تطبيقات القاعدة القفهية ا ور قاصد ا ك ا يتفرع ع ها‬

‫‪7‬‬

‫منهج البحث‬
‫أ‪ -‬نوع ا هج‬
‫أ د أف لكل وضوع هج الذم ي بغي أف يتوافق ع طبيعت كأ داف ك قاصد ك ا‬
‫يصبو إلي ك ا يؤ ل‬


‫علي‬
‫‪ ،‬كعلي ففف طبيعة ذا البصث كأ داف ك قاصد حت َ‬

‫استخداـ ا ا ج العل ية التالية‪:‬‬
‫‪ -1‬ا هج التصليلي التطبيقي‪ ،‬الذم يقوـ على بياف ع القاعدة‬

‫كشرعا‪،‬‬
‫لغة ن‬

‫ك ليل ع اصر ا‪ ،‬كبياف ألفاظها ‪ ،‬كتأصيلها الشرعي‪ ،‬كبياف القواعد الفقهية ال‬
‫ي درج تها‪ ،‬كتطبيقاها ك سائلها كفركعها الفقهية‪ ،‬دكف الدخوؿ ي ا اؼ‬
‫الفقهي‪ ،‬ك و هج عل ي تَبىع ي البصث ي القواعد الفقهية‪.‬‬
‫معت الفركع الفقهية كا سائل الشرعية ا تعلقة بفعتبار القصد ي الطاؽ ا درجة‬
‫ت ع القاعدة‪ ،‬ع االتزاـ بطريقة ا ؤلِف ي القواعد الفقهية‪ ،‬ن حيث ذ ر‬
‫الفقهي ا ب ِ على القاعدة‪ ،‬ع عدـ الدخوؿ ي التفصيات كا افات الفقهية‪،‬‬
‫ف ذلك يطوؿ ن غ فائدة‪ ،‬كخرج عن ا قصود ي باب القواعد‪ ،‬ك وضع عل‬
‫الفق ‪ ،‬عل ن ا أنَ ا خاؼ ي دخوؿ ك ن الفركع الفقهية كالتطبيقات ال ذ رها‬
‫ت ع القاعدة‪.‬‬
‫‪ -2‬ا هج ااستقرائي‪ :‬كأقوـ باستقراء الق كاعد الفقهية خاصة القاعدة ا ور‬

‫‪8‬‬

‫قاصد ا ال استدؿ ها أ ل العل ن الفقهاء كا صولي‬

‫ي استداؿ على‬

‫ا حكاـ الفقهية‪ ،‬ك يف دخوؿ الفركع ؤالقصد ي الطاؽأ ت ا ‪ ،‬ك ذلك‬
‫باستقراء تب الطاؽ القدمة كا عاصرة‬
‫‪ -3‬ا هج الوصفي القائ على‪:‬‬
‫‪- 1‬الرجوع إ القواعد الفقهية ك ربطها بالفركع‬
‫‪ - 2‬ث القواعد الفقهية ال‬

‫ا عاقة باعتبار قصد الطاؽ‬

‫‪ - 3‬ع القاعة كشرحها ك بياف ست د ا‬
‫أ‪ -‬ك الدراسة ال ها ا صوؿ على ا علو ات ا صدقة ي ذا البصث ي الدراسة‬
‫ا كتبية‪ ،‬فأطلع على تب القواعد الفقهية ك تب الطاؽ القدمة كا عاصرة‬
‫ب‪ -‬ا سلوب ا تبع‬
‫ت ي البصث ا سلوب التا ‪:‬‬
‫التز ي‬

‫‪ - 1‬بدأت ي مع تب القواعد الفقهية خاصة القاعدة ا ور قاصد ا م‬
‫ق ت بقراءت ا قراءة تأنية‬

‫‪9‬‬

‫‪ - 2‬بعد ا ع ا صل ع دم ن القواعد ا ور قاصد ا ك ا يتفرع ع ها‬
‫ق ت بدراسة ليلية ك تصوير ا سألة ا راد كها تصويران دقيقان قبل بياف‬
‫حك ها ليتضح ا قصود ن دراستها‪.‬‬
‫‪ - 3‬خصصت ذا البصث للقاعد ة الفقهية ا ور قاصد ا ك ا يتفرع ع ها‬
‫كتطبيقاها ي إعتبار القصد ي الطاؽ‬
‫‪ - 4‬اجتهدت ي جعل شرح القاعدة ا ور قاصد ا ك ا يتفرع ع ها ي‬
‫تطبيقاها ي إعتبار القصد ي الطاؽ‬
‫‪ - 5‬ذ رت أدلة القاعدة ا ور قاصد ا ك ا يتفرع ها ن القر ف الكرم كالس ة‬
‫ا طهرة كا ماع‪..‬‬
‫‪ - 6‬ق ت بتطبيق القواعد ا ور قاصد ا ك ا يتفرع ع ها فأذ ر تطبيقات‬
‫ل قاعدة ن أبواب قصد ي الطاؽ‪ ،‬م أنتقل إ ال بعد ا ك كذا‪.‬‬
‫‪ - 7‬ال يز على وضوع البصث ك ب ااستطراد‪.‬‬
‫‪ - 8‬الع اية بدراسة اجد ن القضايا ما ل صلة كاضصة بالبصث‪.‬‬
‫‪ - 9‬ترقي اآيات كبياف سور ا ضبوطة الشكل ريج ا حاديث ن صادر ا‬
‫ا صلية كإثبات الكتاب كالباب كا زء كالصفصة كبياف ا ذ ر أ ل الشأف‬
‫ي درجتها‪.‬‬
‫‪10‬‬

‫‪ - 10‬الع اية بقواعد اللغة العربية كا اء ‪ ،‬كعا ات ال قي ‪ ،‬ك ها عا ات‬
‫الت صيص ل يات الكرمة ‪ ،‬كل حاديث الشريفة ‪ ،‬كل ثار‪ ،‬ك قواؿ العل اء‬
‫‪ - 11‬تكوف ا ا ة تض ة أ‬
‫‪ - 12‬الرجوع إ‬

‫ال تائج‪.‬‬

‫تب القواعد الفقهية‪.‬‬

‫‪ - 13‬ا ست اد إ البصوث الفقهية ا عاصرة‪.‬‬
‫‪ - 14‬إتباع الرسالة بالفهارس الف ية ا تعارؼ عليها ‪ ،‬ك ي‪:‬‬
‫فهرس ا راجع كا صادر‪.‬‬
‫فهرس ا وضوعات‪.‬‬

‫‪11‬‬

‫خطة البحث‬
‫انقس‬

‫ذا البصث إ أربعة أبواب ‪ ،‬ك ي فصلة ا يلي ‪:‬‬

‫الباب اأول ي ا قد ة ‪ ،‬يش ل خلفية البصث ‪ ،‬ك ديد شكلة البصث ‪ ،‬كأحداؼ‬
‫البصث ‪ ،‬أمية ا وضوع ك أسباب اختيار ‪ ،‬ك الدراسات السابقة‪ ،‬ك هج البصث‪ ،‬ك‬
‫خطة البصث‬
‫الباب الثاني‪ :‬الت هيد‪ ،‬يش ل على فصل‬
‫الفصل ا كؿ‪ :‬القاعد الفقهية ا ور قاصد ا‪ ،‬ع ا ا‪،‬‬

‫‪ ،‬ا دلة على القاعدة ك‬

‫القواعد الفق ية ي درج تها‬
‫الفصل الكاي ‪ :‬تعريف القصد لغة كاصطاحا‪ ،‬تعريف الطاؽ لغة كاصطاحا‬
‫والباب الثالث‪ :‬يش ل على مسة الفصوؿ ‪ ،‬فصلة ا يلي ‪:‬‬
‫الفصل ا كؿ‪ :‬تطبيقات القاعد ا ور قاصد ا ي إعتبار اؿقصد ي الطاؽ‬
‫الفصل الكاي‪ :‬تطبيقات القاعدة ا لفاظ إذا انت نصوصا ي شيء غ‬

‫دد م تج‬

‫إ نية تعي ا دلوؿ‪ ،‬انصرافها بصراحتها دلو ا ي اعتبار القصد ي الطاؽ‬
‫الفصل الكالث‪ :‬تطبيقات القاعدة التصرفات إذا انت دائرة ب جهات ش ا ت صرؼ‬
‫حد ا إا ب ية ي اعتبار القصد ي الطاؽ‬

‫‪12‬‬

‫الفصل الرابع‪ :‬التطبيقات القاعدة ابد ي ال ية أف تكوف ست دة إ عل جازـ أك ظن‬
‫اجح ي ي اعتبار القصد ي الطاؽ‬
‫ر و‬
‫الفصل ا ا س‪ :‬تطبيقات القاعدة ن استعجل الشيء قبل أكان عوقب ر ان ي‬
‫اعتبار القصد ي الطاؽ‬
‫والباب الرابع‪ :‬ا اط ة‪ ،‬نتائج البصث‪،‬ك التوصيات ‪ ،‬ك خرا الفهارس‬

‫‪13‬‬