)ةنراقم ةيهقف ةسارد( أحكام الحضاةً في الفقه الإسلاهي هقارةً بقاوًى الأحوال الشخصية الليبي )دراسة فقهية مقارنة( Ahkam Al-hadhonah Fi Al-fiqh Al-Islamy Muqoranah Bi Qonun Al Wa As-Syakhshiyah Al-aliby.

‫أحكام ا ضاًة ي الفقه اإساهي هقارًة بقاًوى اأحوال الشخصية الليبي‬
‫(دراسة فقهية مقارنة)‬

‫رسالة مقدمة إلى برنامج ماجستير الشريعة اإسامية للحصول على درجة ماجستير في الفقه‬
‫وأصوله‬

‫هلخص الرسالة‬
‫إعذاد الطالبة خ تهاًي حوود سعذ حوود‬
‫الرقن القيذ خ ‪O200120001‬‬
‫حت إشراف‬
‫الذكتور خ حوذ هعن ديي اه البصري‬

‫الذكتورخ حوذ عبذ ا الق حسي القذسي‬

‫جاهعة حوذية سوركارتا‬

‫سنة ‪4102‬‬

4102

‫‌أ‬


‫إقزار بأصالت الزسالت‬
‫أنا ا وقعة أدنا‬
‫ااسم‪ :‬هاي مود سعد‬
‫رقم القيد‪O200120001 :‬‬

‫عنوان الرسالة‪ :‬أحكام ا ضانة ي الفق اإسامي مقارنة بقانون اأحوال الشخصية الليي‪.‬‬

‫أقر بأصالة ذ الرسالة‪ ,‬وأها ليست سرقة من إحدى الرسائل العلمية‪ ,‬إا فيما نقلت ‪ ,‬وقد‬
‫بي ت موضع ومرجع ‪ ,‬وإن تبن خاف ذلك فإني أحمل العقوبة على ما يقتضي القانون‬
‫الدو ‪.‬‬

‫الباحثة‪:‬‬
‫هاي مود سعد‬

‫‌ب‬

‫مذكزة امشزفن‬

‫الدكتور‪ :‬مد معن دين اه البصري‬

‫الدكتور‪ :‬مد عبد ا الق حسن القدسي‬
‫احاضرين برنامج ماجستر الشريعة امعة مدية سوراكرتا‬
‫إ فضيلة رئيس قسم برنامج ماجستير الشريعة اإسامية جامعة مدية سوراكرتا‬
‫السام عليكم ورمة اه وبركات ‪.‬‬
‫بعد القراءة وا طالعة وا راجعة والتعديات الازمة اا رسالة الباحثة‪:‬‬
‫ااسم‬

‫‪ :‬هاي مود سعد مود‬

‫رقم القيد‬

‫‪O200120001 :‬‬

‫قسم‬

‫‪ :‬الفق وأصول‬

‫الع وان‬

‫‪ :‬أحكام ا ضانة ي الفق اإسامي مقارنة بقانون اأحوال الشخصية الليي‪.‬‬


‫نرى أن ذ الرسالة ا ذكورة صا ة للم اقشة ي برنامج ماجستر الشريعة امعة مدية سوراكرتا‬

‫‪ .2‬الدكتور‪ :‬مد عبد ا الق حسن القدسي‬

‫‪ .1‬الدكتور مد معن دين اه البصري‬

‫‌ج‬

‫اســـــتــهــال‬
‫‌‬

‫‌‪.‬‬
‫سورة البقرة اآية‪‌ )233( :‬‬
‫‌‬
‫‌‬
‫‌‬
‫‌‬
‫‌‬
‫‌د‬


‫‌‬

‫إهــــــــــداء‬
‫إى وبع ا ىان التي علمتىي معى ا ياة‬
‫إى التي حت قذميها ا ىان‬
‫أمي ا بيبت‬
‫إى الذي كابذ صعاب ا ياة مه أجل راحتي‬
‫إى الذي م يبخل علي ماله ووقته‬
‫أبي العشيش‬
‫إى رفيق العمز والذرب الذي ساوذوي ماله ووقته‬
‫إى الذي هى مىبع سعادتي وسز ابتسامتي‬
‫سوجي الغاي‪ :‬علي جريل‬

‫‌ه‬

‫شكر وتقدير‬
‫ا مد اه رب العا ن‪ ,‬والصاة والسام على خر ا رسلن وخام ال بين سيدنا مد الذي‬
‫أرسل اه رمة للعا ن‪ ,‬وعلى آل وصحب ومن دعا بدعوت وا تدى هدا بإحسان إ يوم الدين‬
‫وبعد‪.‬‬

‫أتقدم زيل الشكر والتقدير أ كل من مد يد العون‬
‫بالكلمة الطيبة وكل من قدم‬
‫قدم‬

‫وساعدي ي كتابة ذ الرسالة‪ ,‬ولو‬

‫توجيهات‪ ,‬وأخص بالذكر الدكتور مد معن دين اه بصري الذي‬

‫الكثر من ال صح واإرشاد لكتابة ذ الرسالة‪ ,‬والدكتور مد عبد ا الق حسن اللذان‬

‫تكرما باإشراف على رسالي ذ ‪ ,‬وإ كل اأساتذة اأفاضل ي برنامج ماجستر الشريعة‬
‫اإسامية جامعة مدية سوراكرتا‪- .‬مدير جامعة مدية‪ :‬أ‪.‬د بامبانج ستياجي ‪-‬رئيس قسم‬
‫الدراسات اإسامية‪ :‬أ‪.‬د حذيفة دمياطي‪– .‬رئيس قسم الدراسات العليا‪ :‬د‪ .‬سودارنو صران‪.‬‬
‫كما أسدي خالص شكري وتقديري إ رفيق حياي؛ زوجي الغا حفظ اه‪ ,‬الذي شجعي‬
‫على التقدم وااستمرار ي طلب العلم‪ ,‬والذي م حي الكثر من ال صائح والتوجيات القيمة وإ‬
‫ب اي قرة عيي حفظهم اه‪.‬‬
‫وأخراً أقول م ميعاً جزاكم اه خراً‪ ,‬أسأل اه أن يوفق ا ميعاً إ ما حب ويرضا ‪ ,‬وأن يتقبل‬
‫أعمال ا خالصة لوجه وأن يغفر ل ا ويرم ا إن ميع قريب يب الدعاء‪...‬‬

‫‌‬


‫‌و‬

‫ملخص البحث‬
‫ع وان الرسالة‪ :‬أحكام ا ضانة ي الفق اإسامي والقانون الليي‪.‬‬
‫رسالة مقدمة إ برنامج ماجستر الشريعة امعة سوراكرتا احمدية‪.‬‬
‫إعداد الطالبة ‪:‬هاي مود سعد‪.‬‬

‫رقم القيد‪O200120001:‬‬

‫حت إشراف‪:‬الدكتور مد معن دين اه البصري‪ ,‬والدكتور مد عبد ا الق حسن القدسي‬
‫العام‪2114 :‬م ‪1435‬ه‪.‬‬
‫تعتر ذ الرسالة ث كيفي مكتي‪ ,‬وما دفعي إ كتابة ذا البحث كثرة القضايا على‬
‫ا ضانة ي ساحة القضاء ي اجتمع الليي ومشكات البحث مون ي اآي‪ :‬ما مدى توافق القانون‬
‫الليي مع الفق اإسامي ي باب أحكام ا ضانة؟ حيث دي يكون ي حرير مسألة ا ضانة‬
‫دراسة مقارنة بن الفق اإسامي مع ذكر أقوال علماء ا ذا ب اأربعة‪ ,‬مع القانون الليي‪.‬‬
‫وا هج الذي سلكت ي البحث و ا هج ااستقرائي التحليلي ا قارن‪ .‬وكانت أ م ال تائج‬
‫البحث‪ :‬إن قانون اأحوال الشخصية الليي خاصة باب ا ضانة م يتفق مع ا ذ ب ا الكي عدا‬
‫بعض ا اات‪ ,‬حيث تقتضي ا صلحة خاف ذلك‪ ,‬أن مدار ا ضانة ي مصلحة احضون وأن‬
‫مصلحت مقدمة على ميع ا صاح اأخرى‪.‬كما اتضح أن القانون الليي وكل اأمر إ القاضي ي‬

‫بعض ا اات‪ ,‬وذلك صلحة احضون‪ ,‬وللقاضي أن حكم ي اأمر مقتضى سلطت ‪ ,‬ومع ما و‬
‫متفق مع الفق اإسامي‪ ,‬كما انتقدت القانون الليي ي كون م يت اول بعض ال صوص ي‬
‫ا ضانة‪ ,‬ولكن اك نص مادة رقم (‪ 72‬الفقرة ب) يذكر فيها أن إذا م يوجد نص تشريعي مكن‬
‫تطبيق فا كم مقتضى مبادئ الشريعة اإسامية اأكثر ماءمة ل صوص ذا القانون‪ ,‬و ذا يدل‬
‫على أن قانون اأحوال الشخصية الليي ي باب ا ضانة موافق مع الفق اإسامي‪ ,‬أن ي اأصل‬
‫يستمد شرعيت من الفق اإسامي‪.‬‬
‫الكلمات الرئيسة‪ :‬ا ضانة‪ -‬قانون اأحوال الشخصية الليي ‪ -‬الفق اإسامي‪.‬‬

‫‌ز‬

Abstract
This message looking for a nursery in the provisions of Islamic jurisprudence
and Libyan law. This thesis is applied for Islamic Law master Program,
Muhammadiyyah University of Surakarta. Arranged by: Tahani Mahmoud
Saad. NIM: O20012000. Supervised by Dr.Muhammad Muinudinillah Basry,
MA and Dr. Mohamed Abdel Khalik Hassan. Year 2014 AD - 1435 H.
This message qualitative research office, which made me posting this research,
is the large number of issues on the nursery in the courtyard of the judiciary in
the Libyan society and the problems of supply in the following research: how to
reconcile the law with the Libyan Islamic jurisprudence in the door of the

provisions of the nursery? Where my goal is to liberate accountable nursery
comparative study of Islamic jurisprudence with Are said the four schools with
Libyan law. The approach taken by the research methodology Allosteric
analytical comparison.
Find the most important findings: that the law of personal status Libyan nursery
door is consistent with the Maliki school except for some cases, where interest
requires otherwise, because throughout the nursery are the interests of the child
and because the interest on the introduction of all other interests.
As it became clear that the Libyan law leave it to the judge in some cases, in the
interest of the child and for the judge to rule it under the authority and with what
is agreed with the doctrine the militant also criticized the Libyan law did not
address some of the texts in the nursery but there is a text item number (72,
paragraph b) mentions where if there is no legislative text can be applied he is
condemned under Islamic Sharia principles most relevant to the provisions of
this law and this indicates that the Personal Status law in the Libyan nursery
door with a conciliator Islamic jurisprudence because originally derives its
legitimacy from Islamic jurisprudence.

Keywords: nursery - Personal Status Law Libyan - Islamic jurisprudence


‫‌ح‬

‫فهرست احتويات‬

‫إقرار بأصالة الرسالة‬

‫ب‬

‫مذكرة ا شرفن‬

‫ج‬

‫استهال‬

‫د‬

‫إ داء‬

‫ه‬


‫شكر وتقدير‬

‫و‬

‫ملخص البحث باللغة العربية‬

‫ز‬

‫ملخص البحث باللغة اإجليزية‬

‫ح‬

‫فهرس احتويات‬

‫ط‬

‫الباب اأول‬

‫‪1‬‬


‫مقدمة‬
‫خلفية البحث‬
‫مشكلة البحث‬
‫أ داف البحث‬
‫أسباب اختيار البحث‬

‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫‪4‬‬
‫‪4‬‬

‫أمية البحث‬
‫الدراسات السابقة‬

‫‪5‬‬
‫‪5‬‬
‫‌ط‬

‫اإطار الفكري للبحث‬
‫م هج البحث‬
‫أسلوب كتابة البحث‬
‫مصادر البيانات‬
‫خطة البحث‬

‫‪7‬‬
‫‪9‬‬
‫‪11‬‬
‫‪11‬‬
‫‪11‬‬

‫الباب الثاني‬

‫‪13‬‬

‫الفصل اأول‪ :‬حقيقة ا ضانة ي الفقة اإسامي والقانون الليي‬

‫‪13‬‬

‫ا بحث اأول‪ :‬حقيقة ا ضانة‬
‫ا طلب اأول‪ :‬تعريف ا ضانة لغةً واصطاحاً‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬تعريف ا ضانة ي الفق اإسامي‬
‫ا طلب الثالث‪ :‬تعريف ا ضانة ي قانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب الرابع‪ :‬أوج ااتفاق وااختاف بي هما‬
‫ا بحث الثاي‪ :‬حكم ا ضانة ودليل مشروعيتها وحكمتها‬
‫ا طلب اأول‪ :‬حكم ا ضانة‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬مشروعية ا ضانة وفقاً اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب الثالث‪ :‬أوج ااتفاق وااختاف بن الفق اإسامي والقانون الليي‬
‫ا بحث الثالث‪ :‬صاحب حق ا ضانة‬
‫ا طلب اأول‪ :‬صاحب حق ا ضانة ي الفق اإسامي‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬حق ا ضانة وفقا لقانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب الثالث‪ :‬أوج ااختاف وااتفاق بي هما‬
‫ا بحث الثاي‪ :‬مراتب ا ضانة‬
‫ا طلب اأول‪ :‬مراتب ا ضانة ي الفق اإسامي‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬مراتب ا ضانة وفقا لقانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب الثالث‪ :‬أوج ااختاف وااتفاق بن الفق اإسامي والقانون الليي‬

‫‪14‬‬
‫‪14‬‬
‫‪14‬‬
‫‪15‬‬
‫‪16‬‬
‫‪17‬‬
‫‪17‬‬
‫‪21‬‬
‫‪21‬‬
‫‪23‬‬
‫‪23‬‬
‫‪25‬‬
‫‪25‬‬
‫‪26‬‬
‫‪26‬‬
‫‪28‬‬
‫‪29‬‬

‫‌ي‬

‫الفصل الثاني‪ :‬شروط استحقاق ا ضانة‬

‫‪31‬‬

‫ا بحث اأول‪ :‬شروط استحقاق ا ضانة‬
‫ا طلب اأول‪ :‬الشروط العامة ي ال ساء والرجال‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬موقف قانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب الثالث‪ :‬الشروط ا اصة بالرجال‬
‫ا طلب الرابع‪ :‬موقف قانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب ا امس‪ :‬الشروط ا اصة بال ساء‬
‫ا طلب السادس‪ :‬موقف قانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب السابع‪ :‬أوج ااختاف وااتفاق بن الفق اإسامي والقانون الليي‬

‫‪32‬‬
‫‪32‬‬
‫‪34‬‬
‫‪44‬‬
‫‪46‬‬
‫‪48‬‬
‫‪53‬‬
‫‪59‬‬

‫الباب الثالث‬

‫‪61‬‬

‫الفصل اأول‪ :‬سقوط ا ضانة وعودها‬
‫ا بحث اأول‪ :‬سقوط ا ضانة‬
‫ا طلب اأول‪ :‬سقوط ا ضانة ي قانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب الثالث‪ :‬أوج اختاف وااتفاق بن الفق اإسامي والقانون الليي‬
‫ا بحث الثاي‪ :‬عودة ا ضانة‬
‫ا طلب اأول‪ :‬عودة ا ضانة بعد سقوطها ي قانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬عودة ا ضانة بعد سقوطها ي الفق اإسامي‬

‫‪63‬‬
‫‪64‬‬
‫‪64‬‬
‫‪71‬‬
‫‪72‬‬
‫‪72‬‬
‫‪72‬‬

‫ا بحث الثالث‪ :‬انتهاء مدة ا ضانة‬
‫ا طلب اأول‪ :‬انتهاء مدة ا ضانة ع د الفقهاء‬
‫الفصل الثاي ‪:‬أجرة ا ضانة ومكان ا اضن ورؤيت‬
‫ا بحث اأول‪ :‬أجرة ا ضانة‬
‫ا طلب اأول‪ :‬أجرة ا ضانة ي الفق اإسامي‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬موقف القانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا بحث الثاي‪ :‬وقت استحقاق اأجرة‬

‫‪76‬‬
‫‪76‬‬
‫‪81‬‬
‫‪82‬‬
‫‪82‬‬
‫‪84‬‬
‫‪86‬‬

‫‌ك‬

‫ا طلب اأول‪ :‬وقت استحقاق اأجرة ي الفق اإسامي‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬قانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا بحث الثاي‪ :‬أجرة ومسكن ا اض ة‬
‫ا طلب اأول‪ :‬أجرة ومسكن ا ضانة ي الفق اإسامي‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬أجرة مسكن ا اضن ي قانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب الثالث‪ :‬أوج ااختاف وااتفاق بن الفق اإسامي والقانون الليي‬
‫ا بحث الثالث‪ :‬رؤية احضون‬
‫ا طلب اأول‪ :‬رؤية احضون ي الفق اإسامي‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬رؤية احضون ي قانون اأحوال الشخصية الليي‬
‫ا طلب الثالث‪ :‬أوج ااختاف وااتفاق بن الفق اإسامي والقانون الليي‬
‫ا بحث الرابع‪ :‬إجبار اأم على ا ضانة‬
‫ا طلب اأول‪ :‬إجبار اأم على ا ضانة ي الفق اإسامي‬
‫ا طلب الثاي‪ :‬إجبار اأم على ا ضانة ي قانون اأحوال الشخصية الليي‬

‫‪86‬‬
‫‪89‬‬
‫‪91‬‬
‫‪91‬‬
‫‪93‬‬
‫‪94‬‬
‫‪95‬‬
‫‪95‬‬
‫‪99‬‬
‫‪111‬‬
‫‪111‬‬
‫‪111‬‬
‫‪112‬‬

‫الباب الرابع‬

‫‪113‬‬

‫ا امة‬
‫ال تائج‬
‫التوصيات‬
‫ا راجع‬

‫‪114‬‬
‫‪114‬‬
‫‪115‬‬
‫‪116‬‬

‫‌ل‬