Muslimedia News - Media Islam | Voice of Muslim: s

‫هائة !ن سكظدا؟افة الإاللللاء‬
‫غيير؟ا عي!كا‬

‫ا!ائا ‪ 4‬ي!خ!‬

‫تعديي الشي!خع‬
‫ككدل!‬

‫ببن !ك!ل! المليئ‬

‫جهـاد‬

‫ال!غ!يم‬

‫إِالنرتائى‬

‫‪++‬‬

‫ا!ثمححصف!‬

‫مالة‬


‫!!"‬

‫ملأ‬

‫عظعا؟افة‬

‫الاسلا"‬

‫غي!ه ا مج!كا التا أي!‬

‫!لمحومّحيمْ!!‬

‫بمنوآللّههصا‬

‫جمؤقلّ!غمَرُقيلى‬

‫الّصبَة‬

‫ا‬


‫‪ 4‬أهـ‪2515-‬‬

‫الأ‬

‫رقم‬

‫!‬

‫ازفىلى‬

‫م‬
‫‪0102 /‬‬

‫الإيك اع ‪16711 4‬‬

‫الترقي!ا الدولى ‪789 - 779 - 942 - 161 - 0 4‬‬

‫كئماؤأقَؤفا‬
‫خض(بر‪،،‬‬


‫لل!ب!‬

‫!ا!ن!قنه‬

‫الإد ارة ‪6 4‬‬

‫‪ 15‬ش‬
‫ف‬

‫‪ /‬ت‬

‫‪5‬ش‬

‫‪55‬‬

‫‪0‬‬

‫‪ 5‬ا‬


‫موقعنا‬

‫ي!‬

‫(‪،‬‬

‫‪1‬‬

‫‪67 - 4 47‬‬

‫مايو‬

‫‪-‬‬

‫ي!ه‬
‫"ا‬

‫‪،‬‬

‫*‬


‫‪/‬‬

‫‪ !.‬ه ط‬
‫‪3‬‬

‫ول‬

‫اليقين‬

‫ا‬

‫لجامع الأزهر‬

‫ا‬

‫*‪4 *3‬‬

‫‪ 3‬ح‬


‫"‬

‫‪3‬‬

‫‪-‬‬

‫لي كي‬

‫!س "‬

‫ح‬

‫لي‬

‫لي‬

‫‪:‬‬

‫ا‬


‫أ‬

‫*‬

‫يط ل!‬
‫‪-‬‬

‫لتو أي!‬

‫لتْنب النيمة‬

‫المرينة‬

‫المنو ‪44‬‬

‫مصتب!‬

‫ال!تنامد ‪ -‬با؟لمدصن!‪،‬ية‬

‫‪-‬‬


‫‪0 1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪.‬‬

‫‪!017‬ا ‪251‬‬

‫ول "‬

‫‪!4‬‬
‫ا‬

‫‪-‬‬

‫!ا‬

‫‪.‬‬


‫شبرا الخيمه‬

‫ابق البيطارخلصْ‬

‫‪ 5 !. ،‬ط !‬

‫‪0‬‬

‫‪668‬‬

‫‪1 0 1‬‬

‫‪ - 4 471 55 60 /‬م ‪227195 /‬‬

‫ت‬
‫‪!،‬لى اللإنتونقا‪4‬‬

‫وأيتولأي!‬

‫مرينةْ‬


‫ند‪4‬‬

‫‪4‬‬

‫‪44731824‬‬

‫‪4‬‬

‫‪30027. 4‬‬

‫‪062 4‬‬

‫هـ‪.6934‬‬

‫‪، 00‬‬

‫لمحلإ‬

‫‪ 4‬ا‬


‫!ب!د‬

‫التا‬

‫اي!‬

‫تق!يم‬

‫الحمد‬

‫للّه‬

‫‪،‬‬

‫والصلاة‬

‫رسول‬

‫والسلام على‬

‫اللّه‬

‫!ص‪.‬‬

‫وبعد‪:‬‬
‫لقد قام المؤلف‬

‫الأستاذ جهاد‬

‫الباحث‬

‫أساتذة التاريخ الأمريكان ويدعى‬
‫‪ 50‬ا سخصية‬

‫ْ("ا سخصية‬
‫قائمة المائة‬

‫إلا‬

‫رسول‬

‫اللّه‬

‫‪،‬‬

‫باعتباره أكثر‬

‫أن الباحث التاريخي جهاد‬

‫يميز في الشخصيات‬
‫وأعظم‬

‫يرى‬

‫فيها المؤرخ‬

‫البشري عبر جميع‬

‫!‬

‫الشخصيات‬

‫الترباني‬

‫دليل على‬

‫ذلك‬

‫وضع‬

‫قام بإخراج‬

‫الأمريكي‬

‫العصور‬

‫والأزمنة‬
‫تأثيرًا‬

‫في‬

‫كتابٍ يذكر‬

‫من وجهة‬
‫‪،‬‬

‫حيث‬

‫نظره أنها أعظم‬

‫على‬

‫وضع‬

‫رأس‬

‫أن المؤلف الأمريكي لم‬

‫والطالح ولا بين العظيم والمجرم‬

‫مجرمًا مثل جنكيزخان‬

‫فيه‬

‫تاريخ البشر‪.‬‬

‫رأى غير ذلك حيث‬

‫التي اختارها بين الصالح‬
‫أنه‬

‫هذا المبحث‬

‫البروفيسور مايكل هارت‬

‫في التاريخ الإنساني‬
‫في التاريخ‬

‫الترباني‬

‫بتصنيف‬

‫نظرًا لأن أحد‬

‫‪.‬‬

‫في قائمة المائة الاكثر تأثيرًا‬

‫في التاريخ‪.‬‬

‫كما وضع‬

‫النازي هتلر كأحد‬

‫إضافة إلى بوذا الذي رأى‬
‫المائة‬

‫ص!‬

‫وألىْ‬

‫يتقدم على رسول‬

‫أكثر الشخصيات‬

‫الكاتب‬

‫اللّه‬

‫!‬

‫الأمريكي‬

‫تأثيرًا‬

‫في التاريخ أيضا‪.‬‬

‫أنه كان‬

‫يستحق‬

‫لولا أن أتباعه كانوا قلة‬

‫ألىْ‬

‫على عكس‬

‫يتربع على‬
‫أتباع‬

‫رسول‬

‫قائمة‬

‫اللّه‬

‫الكُثر‪.‬‬

‫الأمر الذي كان‬

‫سببًا في‬

‫أن يحمل‬

‫الأمريكي من مغالطات ناريخية‬

‫‪،‬‬

‫وليكتب‬

‫الترباني‬

‫قلمه حتى‬

‫كتابًا بديلًا‬

‫عن‬

‫يهدم ما‬
‫ذلك‬

‫بناه‬

‫هذا المؤرخ‬

‫يذكر فيه تراجم لمائة‬

‫‪008‬‬

‫‪6‬‬
‫عظيم من‬

‫أبناء الأمة‬

‫الإسلامية من دون‬

‫الأنبياء‪،‬‬

‫يستعرض‬

‫هل‬

‫لمحظما ‪4‬‬

‫اهة الإللللاكا‬

‫من خلالهم قصة‬

‫الإسلام‬

‫على مر العصور‪.‬‬
‫ولقد أبحر‬

‫الترباني في‬

‫تاريخ العظماء من‬

‫أبناء‬

‫هذه الأمة بأسلوبٍ سيق‬

‫وعرض‬

‫مثير‪.‬‬
‫وهذا الذي ميز كتابه عن‬

‫وأسأل‬

‫اللّه‬

‫عز وجل‬

‫سائر الكتب‬

‫التي خرجت‬

‫في هذا الباب ‪.‬‬

‫أن ينفع بالكاتب وبكتابه وأن يجعل‬

‫عمله خالصًا لوجه اللّه‬

‫سبحانه‪.‬‬
‫إنه‬

‫نعم المولى ونعم النصير‪...‬‬

‫وكتبه أبو عمر‬
‫معمد بق عبد‬
‫‪ - 5‬رمضان‬

‫الملك‬

‫الزغبي‬

‫‪ 431 -‬أ هـ‬

‫‪004‬‬

‫التا(ين!‬

‫لمحلإكاا !ث!لمحا‬

‫ول خل‬
‫إن الحمد‬

‫إله‬

‫ففي‬
‫!ارت‬

‫وحده‬

‫اللّه‬

‫نحمده‬

‫من يهده‬

‫أعمالنا‪ ،‬إنه‬

‫إلّا‬

‫له ‪،‬‬

‫عام‬

‫لا سريك‬

‫م‬

‫كتابٍ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قام‬

‫‪.‬‬

‫أن‬

‫أحد‬

‫‪" :‬ارمائة الاكثر‬

‫كأستاذٍ للتاريخ الإنساني‬

‫أسماء‬

‫‪-‬‬

‫إنها‬

‫أولئك‬

‫مائة‬

‫عبده‬

‫التاريخ‬

‫مستوى‬
‫مائة‬

‫شخصية‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫في أمريكا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫هذا‬

‫‪.‬‬

‫إمايكل‬

‫المؤرخ‬

‫أبطالًا لكتابه‬

‫أن لا‬

‫‪.‬‬

‫البروفيسور‬

‫فيه‬

‫العالم ليكونوا‬

‫أثرت‬

‫أما بعد‪.‬‬

‫ويُدعى‬

‫" اختار‬

‫سخصية‬

‫المائة بمنهاجٍ يراعي‬

‫له وليًا‬

‫مرسدًا‪ ،‬وأسهد‬

‫ورسوله‬

‫تأثيرًا في التاريخ‬

‫على‬

‫من سرور‬

‫أنفسنا ومن‬

‫فلن تجد‬

‫محمدًا‬

‫لم يكتفِ بذكر أسماء‬
‫أعظم‬

‫يضلل‬

‫أساتذة‬

‫في التاريخ البشري‬

‫أن مايكل هارت‬

‫لنفسه بترتيب‬

‫له‪ ،‬ومن‬

‫له ‪ ،‬وأسهد‬

‫أسماه‬

‫الشهير مائة سخصية‬
‫الأمر‬

‫فلا مضل‬

‫اللّه‬

‫‪7891‬‬

‫) بتأليف‬

‫ونستعينه ونستهديه‬

‫‪،‬‬

‫ونعوذ‬

‫باللّه‬

‫سيئات‬

‫الأمريكي‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫العجيب‬

‫يرى هو من وجهة نظره البحتة‪-‬‬
‫في التاريخ‬

‫تفاوتهم‬

‫‪،‬‬

‫بل قام أيضا باعطاء الحق‬

‫في العظمة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬أو ما يعتقد‬

‫‪.‬‬

‫هو‬

‫أنها‬

‫عظمة!‬

‫التاريخ أرى‬

‫وللإنصاف‬

‫هذا العالم الأمريكي‬

‫أن كتاب‬

‫من المعلومات القيمة التي تدل على‬

‫كبيرٍ‬

‫الأمر الذي يدعو للاستغراب‬
‫المسلمون‬

‫وأقاموا‬

‫نبيهم محمد‬
‫قبل !‬
‫سهد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫له‬

‫‪.‬‬

‫أو كأن‬

‫اللّه‬

‫‪-‬رب‬

‫‪.‬‬

‫وبعد‬

‫يكمن‬

‫!ص‬

‫طول‬

‫في معاناة‬

‫رأس‬

‫رسول‬

‫البشر ‪-‬‬
‫دراسة‬

‫يحتفل‬

‫به‬

‫بالعظمة‬

‫ومتابعة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ينتظر سهادة‬

‫‪.‬‬

‫وجدت‬

‫لوجد أن‬

‫البروً‬

‫عام‬

‫!‬

‫صراحة‬

‫أن ذلك‬

‫فلو قام أحدً أولئك‬

‫فيسور مايكل هارت‬

‫(بوذا)‬

‫نبينا‬

‫‪ -‬والذي صُنف كرابع‬

‫اكتشافًا‬

‫تقديرٍ من‬

‫و السُّمو الإنساني‬

‫و(هتلر) في قائمة المائة التي يترأسها‬

‫أن‬

‫وكأننا اكتشفنا‬

‫المسلمين من نقصٍ معرفي مخيف‬

‫والتاريخ الإنساني بشكل‬
‫‪،‬‬

‫!وّ كان‬

‫على‬

‫هذا الكتاب‬

‫احتفالًا بتكرُم السيد هارت‬

‫قائمة المائة ‪،‬‬

‫اللّه‬

‫سعة‬

‫إاليهودي ) يحتوي‬

‫وحيادية ناريخية كبيرة‬

‫في ردة فعل المسلمين‬

‫ولم يقعدوها‬

‫الدنيا‬

‫على‬

‫يكمن‬

‫ازوع‬

‫وضع‬

‫المصطفى‬
‫البشر في‬

‫إ‬

‫على‬

‫إ‬

‫هذا‬

‫عليهم‬

‫‪،‬‬

‫اسم‬

‫بوضع‬

‫نعرفه من‬
‫بعد أن‬

‫الأمريكي‬

‫!‬

‫الاحتفال‬

‫بهذا الكتاب‬

‫الإسلامي‬

‫بتاريخهم الإسلامي بشكل‬
‫المحتفلين بقراءة ذلك‬

‫إنما‬

‫خاص‪،‬‬

‫الكتاًب الذي‬

‫مجرمين‬

‫مثل (جنكيز خان)‬

‫بل إن هارت‬

‫كتابه بكل‬

‫رجالًا‬
‫!‬

‫ولبهن‬

‫فلقد احتفى‬

‫جديدًا لم نكن‬
‫المورخ‬

‫‪،‬‬

‫قدرٍ‬

‫يذكر‬

‫العظمة ‪ -‬كان يستحق‬

‫في‬

‫أن يتربع على‬

‫‪8‬‬

‫‪،00‬‬

‫عرش‬

‫العظماء‬

‫هذا المورخ‬

‫غياهب‬
‫تمام‬

‫الأمريكي يعلم وهو‬

‫كهوف‬

‫الثقة‬

‫خلقها‬

‫لو أن أتباعه كانوا بكثرة أتباع رسول‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لذلك‬

‫‪...‬‬

‫خطر‬

‫ببالي‬

‫ثناياه جميع‬

‫‪.‬‬

‫يُقصد‬

‫لها‪ ،‬والذي‬

‫أن‬

‫كتابًا أستعرض‬

‫أكتب‬

‫التي‬

‫المهة‬

‫عبر جميع‬

‫ب "أمةِ الإسلام‬
‫به‬

‫أتباع الرسول‬

‫يشمل‬

‫في هذا‬

‫فيه ناريخ‬
‫بأمة‬

‫مرت‬

‫الكتاب‬

‫‪.‬‬

‫حقبات‬

‫‪.‬‬

‫لما‬

‫المفهوم‬

‫الإسلام‬

‫الإسلام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بشكلٍ‬

‫أنا واثقٌ‬

‫المخلوقات‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ساملٍ‬

‫‪ .‬منذ‬

‫الإنساني ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫نشأتها‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫التي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بين‬

‫‪ .‬أضم‬

‫‪ .‬وحتى‬

‫‪،‬‬

‫عليه بين معظم‬

‫وإنما أقصد‬

‫الكريم‬

‫ونكسر‬
‫من‬

‫المتعارف‬

‫عبر جميع‬

‫القارئ‬

‫في الكرة الأرضية‬

‫إلى جنوب‬

‫!لَخنرِو‪،‬‬

‫الموحدين‬

‫‪ .‬أصطحب‬

‫التاريخ‬

‫الضيق‬

‫العربي محمد‬

‫المسلمين‬

‫كلَّ‬

‫إلى بقاعٍ مختلفة‬
‫سما‬

‫محمد‬

‫!لخي!‬

‫كأعظم‬

‫منه‬

‫يوم‬

‫!‬

‫ولا أقصد‬

‫لًا‪،‬‬

‫بن عبد‬

‫أن بوذا مات‬

‫الشيء الذي‬

‫منتحرًا في‬

‫‪...‬‬

‫الأحداث‬

‫هذا‬

‫والذي‬

‫أننا‬

‫نصنف‬

‫مجنونًا! ولكن‬

‫واثقًا تمامًا إن كان‬

‫في التاريخ‪.‬‬

‫اللّه‬

‫الناس‬

‫كمسلمين‬

‫لمجيع‬

‫اللّه‬

‫!لظ!ا ‪8‬‬

‫! ولست‬

‫مثل هذا الكلام السخيف‬

‫بعد أن فقد عقله وأصبح‬

‫اسيا‬
‫هو‬

‫يكتب‬

‫اللّه‬

‫هل‬

‫اهة الإللللاكا‬

‫ب "الأمة " المفهومَ الأوسع‬

‫مراحل‬

‫في رحلة‬

‫فيها حاجزي‬

‫المسلمين‬

‫التاريخ البشري !‬
‫ناريخية‬

‫ممتعة‬

‫الزمان والمكان‬

‫اليابان سرقًا‪ ،‬إلى تشيلي‬

‫‪ ،‬نسافر‬

‫‪،‬‬

‫لنتنقل سوية‬

‫غربًا‪ ،‬ومن‬

‫أفريقيا جنوبًا‪ ،‬لنسبر أغوار ‪ 55‬ا عظيمٍ في أمة الإسلام‬

‫فيها‬

‫السويد‬

‫غيروا مجرى‬

‫التاريخ!‬
‫هولاء العظماء‬
‫مختلفة‬
‫عرقية ‪،‬‬

‫ساعرًا‬

‫‪ ،‬فالعظيم‬
‫قائدًا‬

‫أديبًا‪،‬‬

‫المائة‬

‫في هذا‬

‫سهيرًا يشار‬

‫صورة‬

‫الكتاب‬

‫أنه‬

‫ساملة‬

‫او أعجميًا‪،‬‬

‫أو قد يكون‬

‫‪-‬‬

‫لا‬

‫الإسلام‬

‫‪ ،‬ليقصَّ‬

‫منها‪ ،‬حتى‬
‫‪.‬‬

‫ضاع‬

‫ذلك‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لنا‬

‫كلَّ عظيمٍ‬

‫منهم‬

‫على‬

‫اجتماعية‬

‫العظيم‬

‫في غياهب‬

‫يُراعى فيه تفاوتهم في الفضل‬

‫والمكان‬

‫والبلاد التي خرج‬
‫لتاريخ‬

‫رجلًا‪ ،‬أو امرأة ‪ ،‬مجموعة‬

‫إليه بالبنان ‪ ،‬أو مجهولًا‬

‫مبتكر‬

‫يُراعى فيه بُعدا الزمان‬

‫ظهر‬

‫قد يكون‬

‫أو جنديًا‪ ،‬عربيًا كان‬

‫بمنهاجٍ ‪ -‬أزعم‬

‫فيه ‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫الذين لا‬

‫ازعم‬

‫أبدًا‬

‫أنهم الأعظم ‪ -‬سيكونون‬

‫‪،‬‬

‫أسكالٍ‬
‫أو قومية‬

‫عالمًا مخترعًا‪،‬‬

‫أو‬

‫النسيان ‪ ،‬مرتبًا أسماءهم‬

‫أوالعظمة‬

‫قصة‬

‫إذا ما وصلنا إلى العظيم‬

‫الإسلام‬
‫المائة‬

‫‪،‬‬

‫فضلًا على‬

‫في الزمان‬
‫‪،‬‬

‫نكون‬

‫أن‬

‫الذي‬

‫قد أخذنا‬

‫‪،00‬‬

‫لمحلإو !‬

‫!ب!د‬

‫اين!‬

‫القا‬

‫وبالرغم من يقيني الكامل أن هذه الصورة‬
‫إ الذي اكتشفت‬

‫استعراض‬

‫عرضي‬

‫أن عظماء الإسلام‬

‫التام‬

‫قصة‬

‫التاريخي لكل‬

‫الإسلام على‬

‫عظييم منهم‬

‫الغرض هو السرد التاريخي البحت‬
‫الشخصية‬

‫‪،‬‬

‫جزافا على‬

‫وتارة يكون‬

‫وقصة‬

‫الكتاب‬

‫دول‬

‫الاستخراب‬

‫خطرهم‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الخلافة‬

‫‪1‬‬

‫الفتوحات‬

‫الغرض‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المتعاقبة‬

‫وسنحاول‬

‫مخططاتهم‬

‫ومن‬
‫قصة‬

‫إمبراطورية‬

‫السرية‬

‫لندرس‬

‫والات‬

‫حكاية‬

‫بالإبحار في‬

‫لندرس‬

‫حاولت‬

‫الدول‬

‫المستقلة‬

‫الشيعة‬

‫على ذلك‬

‫حي‬

‫الخلافة الإسلامية‬

‫سنفصل‬

‫المرابطين‬

‫إلى قصة‬
‫التعذيب‬

‫"معركة‬

‫‪،‬‬

‫فالموحدين‬

‫‪،‬‬

‫المخيفة‬

‫‪،‬‬

‫بروزة الخالدة‬

‫هذا الأسطول الإسلامي‬

‫"‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫هناك قصة الهنود الحمر‪ ،‬ونذكر‬

‫عن صاحب‬

‫النبوية ‪ ،‬وحكايات‬

‫وقصة‬
‫‪،‬‬

‫وقصة‬

‫بدايتهم‬

‫تلك‬

‫‪،‬‬

‫الفتنة ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الصحابة‪،‬‬

‫وقصة‬

‫وقصة‬

‫خصائصهم‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫و قصة‬

‫ثم ندرس‬

‫وقصة‬

‫التتار‪،‬‬

‫الردة‬

‫السبع‬
‫الحضارة‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫وقصة‬

‫عقيدتهم‪،‬‬

‫الإسلامية‪،‬‬

‫وكيفية انحدارها‪ ،‬وسنأخذ‬

‫سقوط‬
‫‪،‬‬

‫وقصة‬

‫اكبر معركة‬
‫‪،‬‬

‫أسرارًا‬

‫حتى‬

‫قصة‬

‫ممالك‬

‫في هذا الكتاب‬

‫العثماني‬

‫يكون‬

‫الخطيرة التي ألقيت‬

‫الصليبيين‬

‫مارة الإسلامية هناك ‪،‬‬

‫الطوائف‬
‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫ثم نفصل‬

‫أسبابه ‪ ،‬ارهاصاته‬

‫‪،‬‬

‫مع‬

‫نتسلل‬
‫الأسطول‬
‫في‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫ثم‬

‫هناك ‪،‬‬

‫خلالها إلى أقبيتها‬
‫الإسلامي‬

‫تاريخ الإسلام‬

‫سوية إلى سواطئ‬

‫خطيرة تكشف‬

‫في‬

‫قليلًا‬

‫الانتفاضة الشعبية الكبرى‬

‫بحرية‬

‫نصل‬

‫الإً‬

‫الأندلس‬

‫التفتيش المرعبة في الأندلس‬
‫ثم نبحر‬

‫أن يكون‬

‫تاريخ الأندلس بشكل مستفيضٍ إلى حدٍ ما‪،‬‬

‫الأندلسينن بعد السقوط‬
‫محاكم‬

‫رد الشبهات‬

‫كيفية بناء الإمم‬

‫في قرطبة‬

‫نستطيع من‬

‫له ‪ ،‬فتارة‬

‫الدفاع‬

‫في هذا الكتاب دراسة قصة‬

‫علمائها‪ ،‬سندرس‬
‫‪،‬‬

‫هو‬

‫مجتهدًا‬

‫الاعتبار‬

‫المصاحب‬

‫السيرة‬

‫في القرنين الأخيرين‬

‫المستقبلية‬

‫عين‬

‫!)‪،‬‬

‫هو الهجوم على أعداء الأمة!‬

‫الإبحار‬

‫وسنحاول‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫في تاريخ‬

‫جاهدين‬

‫المسلمين‬

‫وأخيرًا نتطرَّق‬

‫‪،‬‬

‫يكون الغرض‬

‫الفتح الإسلامي في هذا البلد‪ ،‬وسنعرج‬

‫ثم على قصة‬

‫ندرس‬

‫‪ ،‬ونارة‬

‫معرفة سر‬

‫تاريخ الأندلس كمثالٍ‬

‫حال‬

‫أبدًا‪،‬‬

‫آخذًا في‬

‫لطبيعة الغرض‬

‫مناسبُا‬

‫وقصة‬

‫الأوروبي‬

‫مميزاخها‪ ،‬منجزاخها‪ ،‬أهم‬

‫سندرس‬

‫‪،‬‬

‫مرِّ‬

‫يكون غرضي‬

‫سنحاول‬

‫‪.‬‬

‫الاستعمار)‬

‫قصة‬

‫حصرهم‬

‫العصور‪،‬‬

‫منصبًا في الأساس‬

‫أخرى‬

‫الإسلام ‪ ،‬وتارة‬

‫في هذا‬

‫لا‬

‫يمكن‬

‫بكثير مما توقعت‬

‫من عام من العمل المتواصل أن أختار مائة نموذج إسلامي‬

‫اكثر‬

‫خلالهم‬

‫مصغرة‬

‫بعد انتهائي من كتابة هذا العمل أنه تاريخٌ أوسع‬

‫وبالرغم من إدراكي‬
‫على مدى‬

‫إنما‬

‫هي صورة‬

‫للتاريخ الإسلامي‬

‫العملاق‬
‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫ثم نستمر‬

‫الأمريكيتن‪،‬‬

‫لأول مرة عن تاريخهم وعن‬

‫‪04‬‬

‫‪،00‬‬

‫علاقتهم بالإسلام‬

‫وسندرس‬

‫تحرر‬

‫‪،‬‬

‫سندرس‬

‫في أمريكا الشمالية أبشع قصة‬

‫الأفارقة‬

‫قيامهم ‪،‬‬

‫وأهم معاركهم‬

‫‪،‬‬

‫التي أدت‬

‫لنرفق‬

‫بعزله‬

‫بالدولة التركية الحديثة‬
‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫أهدافه‬

‫الحديثة‬

‫‪،‬‬

‫لمحة تاريخية عن‬
‫والاجتماعي‬

‫سندرس‬

‫العربية‬

‫‪،‬‬

‫قصيدة عجيبة لأعظم‬
‫اقحرر‬

‫حركات‬

‫ضد‬

‫‪،‬‬

‫التي تجمع‬

‫عظماء‬

‫سرح‬

‫تاريخهم‬

‫والثقافي‬

‫‪،‬‬

‫عليها في السنوات‬

‫تاريخ الجنس‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الأخيرة‬

‫ومصر‬

‫قصة‬

‫سنحاول‬

‫والخصائص‬

‫لا بأس‬

‫بها‬

‫عن‬

‫قصة‬

‫‪،‬‬

‫سندرس‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫سندرس‬

‫في هذا الكتاب‬

‫تكون‬

‫سنذكر‬

‫وفلسطين‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫ثلاثة أبطالٍ‬
‫‪،‬‬

‫الدولة الخمينية‬

‫‪،‬‬

‫قد أخذنا‬
‫السياسي‬

‫نظامهم‬

‫سر‬

‫اللغة‬

‫في هذا الكتاب‬

‫أيضًا‬

‫هذا الكتاب حكاية‬

‫وسنفصل‬

‫‪،‬‬

‫وسنتطرق‬

‫للتوحيد ظهروا‬

‫وتاريخ الصراع‬

‫علماء المسلمين‬

‫مفهوم الغزو التاريخي‬

‫تاريخ المسلمين‬

‫الإسلام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫أي‬

‫‪،‬‬

‫إلى‬

‫في هذا الكتاب‬

‫العامة‬
‫‪،‬‬

‫سنحاول‬

‫أننا في نهاية‬

‫في‬

‫نجد‬

‫الإسلامي‬

‫في هذا الكتاب دراسة الخصائص‬

‫العامة التي تجمع‬

‫في‬

‫في الهند‪،‬‬

‫في هذا الكتاب‬

‫سندرس‬

‫في هذا الكتاب تاريخ فلسطين‬

‫زهرة من بستان كل زمن‬

‫قد أخذنا لمحة‬

‫الكتاب‬

‫الأوروبي في القرنين الأخيرين‬

‫بعد أن ندرس‬

‫المجوسي‬

‫قصة‬

‫الجديد لتركيا‪،‬‬

‫الإسلام‬

‫نشأتهم ‪ ،‬قبائلهم‬

‫البشري‬

‫وليبيا‬

‫‪،‬‬

‫الدَّونمة"‬

‫الإسلامي‬

‫الثاني‬

‫وعلاقتهم‬

‫العرب بالتحديد‪ ،‬بعد أن نكون‬

‫للإسلام‬

‫بنود نظرية تاريخية جديدة تحاول سرح‬

‫الكتاب قطف‬
‫سنكون‬

‫الإسلام‬

‫قصة‬

‫الصعود‬

‫‪،‬‬

‫الديني‬

‫والجزائر وتونس‬

‫الإسلامي‬

‫"يهود‬

‫إلى‬

‫فتوحاتهم‪،‬‬

‫يد الخليفة عبد الحميد‬

‫الفارسية اللآرية وحتى‬

‫الاستخراب‬

‫وموريتانيا‪ ،‬سندرس‬
‫والصراع‬

‫الحضارة‬

‫ساعرٍ في‬

‫مفهوم التوحيد بشكلٍ موسع‬

‫الصليبي‬

‫قصة‬

‫التي أدت‬

‫قد درسنا قصة‬

‫تاريخ الهند الديني والاجتماعي‬

‫المخيف‬

‫العربية‬

‫أبطال التحرر في المغرب‬

‫والحجاز‬

‫‪،‬‬

‫قصة‬

‫سنفصل‬

‫تاريخ العرب كأمة حاضنة‬

‫قبل الإسلام‬

‫وسر‬

‫الاستعباد‪،‬‬

‫بعد أن نكون‬

‫في هذا‬

‫فهم سر الحقد الدفين ضد‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫في هذا الكتاب‬

‫المستقبلية القادمة‬

‫أيضًا‬

‫الهجوم‬

‫‪،‬‬

‫في هذا الكتاب‬

‫منذ بداية نشوء‬

‫سنحاول‬

‫إلى سقوطهم‬

‫سندرس‬

‫‪،‬‬

‫بعد أن نأخذ لمحة تاريخية عن‬

‫‪،‬‬

‫ثم ندرس‬

‫لنتطرق إلى الأسباب‬

‫هذا الكتاب رسالة سرية بخط‬

‫في نهاية‬

‫يبين فيها علاقة الهود‬

‫تاريخ الفّرس‬

‫الإنسانية‬

‫الإسباني البرتغالي البشع‪،‬‬

‫قصة‬

‫‪،‬‬

‫حكاية العثمانيين الأتراك بالتفصيل‬

‫والأسباب‬

‫تاريخه ‪ ،‬أبطاله‬

‫عرفتها‬

‫الإرهاب‬

‫لمحظدا‬

‫ا‬

‫السود‪ ،‬وعلاقة الإسلام بحركة التحرر تلك‪ ،‬قبل أن نرجع مرة أخرى‬

‫العالم القديم لندرس‬
‫إلى‬

‫في أمريكا الجنوبية قصة‬

‫هل‬

‫‪ 4‬اهة‬

‫لاللللاكا‬

‫سنحاول‬
‫في‬

‫هذا‬

‫هذا الكتاب‬

‫‪00‬‬

‫‪،‬‬

‫اين!‬

‫لمحلإو ا !لإلمحا التا‬

‫في هذا الكتاب‬

‫ما هي‬

‫اأالإجانجة‬

‫سنحاول‬

‫‪1‬‬
‫عن‬

‫هذه‬

‫الأدممفكة‪:‬‬

‫بنود نظرية الغزو التاريخي ؟ ومن‬

‫هم غزاة التاريخ؟‬

‫من هو الخالد الأول في أمة الإسلام ؟ ومن‬
‫ما‬

‫‪1‬‬

‫هو العدو الأول لغزاة التاريخ؟‬

‫قصة الأخوان بربروسا؟ ومن هم الفرسان الثلاثة؟‬

‫ومن هو الرجل الغامض آريوس؟‬
‫القادسية ؟ ومن‬

‫ما حكاية‬

‫ما حكاية معركة‬

‫من هو‬

‫وما قصة مجمع‬

‫هم أسودها؟‬

‫الزلاقة ؟ ومن‬

‫من هم المرابطون ؟ وكيف‬
‫الداعية‬

‫نيقية؟‬

‫الصعيدي‬

‫هو قائد معركة الأرك الخالدة ؟‬

‫ألسَّسوا‬

‫اكبر إمبراطورية في ناريخ أفريقيا؟‬

‫الذي فتح‬

‫اليابان‬

‫؟ ومن هو‬

‫النثميخ‬

‫البربري الذي فتح‬

‫‪0‬‬

‫‪2‬‬

‫دولة أفريقية بمفرده ؟‬

‫من هو المحارب‬

‫من هم أصحاب‬

‫الثالث عشر؟‬

‫وما حكاية‬

‫الملابس البيضاء؟‬

‫من هو نسر تونس‬

‫العملاق ؟ ومن‬

‫مغامرته في‬

‫القطب الشمالي؟‬

‫ومن هم أصحاب‬

‫الملابس السوداء؟‬

‫هو إمام الجزائر العظيم ؟ وما حكاية أسطورة‬

‫المغرب الإسلامي؟‬
‫كيف‬

‫انتشر الإسلام في أدغال أفريقيا وفي أحراش‬

‫من هو‬
‫ذلك‬

‫العالم الإسبانب‬

‫الذي اكتشف‬

‫اكبر‬

‫السر الخطير الذي يمكنه أن يغير خارطة‬
‫ما‬

‫هي حكاية غزوة بدر؟ وما هي أحداث‬

‫من هم أبطال اليمن السعيد؟ وما هي‬
‫الإسلام من أكبر خطر‬
‫ما‬

‫مرَّ‬

‫قصة رسالة رسول‬

‫على‬
‫اللّه‬

‫ما حكاية‬
‫كيف‬

‫العالم؟‬

‫غزوة تبوك ؟‬

‫حكاية أهل الشام ؟ وكيف‬

‫إلى هرقل ؟ وكيف‬

‫كان هرقل قاب‬

‫أنقذ المصريون‬

‫قوسين‬

‫أو أدنى من‬

‫العبيد في أمريكا؟‬

‫الإمبراطورية الفارسية إلى الأبد؟ ولماذا سُفَي الفرس‬
‫الإسلام لرَستم قائد‬

‫أ‬

‫ن‬

‫ذلك؟‬

‫التفتيش المرعبة ؟ وما قصة‬

‫دفَر المسلمون‬

‫الاسم ؟ وما قصة رسل‬

‫سر موجوب في الكتاب المقدس‬

‫؟ وما هو‬

‫الأمة الإسلامية؟‬

‫يسلم ؟ ولماذا امتنع في اللحظة الأخيرة عن‬
‫محاكم‬

‫الهند و في سهول‬

‫أوروبا؟‬

‫جيوش‬

‫فارس ؟‬

‫بهذا‬

‫‪42‬‬

‫‪،00‬‬

‫من هم الصفويون ؟ كيف جاءوا؟ وكيف‬
‫العثمانيون‬

‫جاءوا؟ وكيف‬

‫؟ كيف‬

‫وكيف‬

‫اختفوا؟‬

‫اختفوا؟ وكيف‬

‫هل‬
‫عادوا‬

‫اهة الإللللاكا‬

‫لحظ!ا ‪8‬‬

‫من جديد؟ ومن هم‬

‫عادوا من جديد؟‬

‫من هو الرئيس الأمريكي الذي كان مسلمًا؟ ولماذا أخفى إسلامه ؟ وهل كان الهنوفى‬
‫الحمر مسلمين قبل‬
‫من هم‬

‫التتار؟‬

‫أن تأتيهم‬

‫سفن كولومبس‬

‫من أين جاءوا؟ وكيف‬

‫وما هي الأسباب الخفية للحملات‬
‫من هو أعظم ساعر في ناريخ‬
‫القيامة‬

‫بين محمد‬

‫ماذا‬

‫هم الصليبيون ؟‬

‫على الإسلام ؟‬

‫؟ ومن هو الرجل الذي يُبعث أمة وحده‬

‫يوم‬

‫وعيسى؟‬

‫من أين جاء الأنصار؟ وكيف‬

‫كتب‬

‫انتهت إمبراطوريتهم ؟ ومن‬

‫الصليبية‬
‫الإنسانية‬

‫الصليبية؟‬

‫كان‬

‫اليهود سببًا‬

‫في إسلامهم‬

‫هارون الرسيد على ظهر رسالة نقفور؟‬

‫وماذا‬

‫السريع؟‬

‫كتب‬

‫المعتمد ابن عباد على‬

‫ظهر رسالة ألفونسو؟‬
‫من هو الأمير الأفريقي المسلم الذي أصبح‬

‫وكيف‬

‫هو(*)؟‬

‫من هي‬
‫"العابدة‬

‫تغيرت‬

‫أقوى‬

‫حياته بعد زيارته‬

‫"؟ وما حكاية‬

‫من هو قائد قوات‬
‫جيش‬

‫عبدًا‬

‫لمكة؟‬

‫امرأة في ناريخ نساء الأرض‬
‫ماسطة‬

‫في أمريكا لمدة أربعين عامًا؟ ومن‬

‫؟ ومن‬

‫المرأة التي يعني اسمها بالعبرية‬

‫هي‬

‫بنت فرعون ؟‬

‫الكوماندوز المحمدية ؟ ومن‬

‫هو البطل الإسلامي الذي نزل‬

‫كامل من الملائكة على نفس هيأته؟‬
‫من هو صاحب‬
‫ما‬

‫بشارة رسول‬

‫حكاية حروب‬

‫الردة‬

‫اللّه‬

‫؟ وكم دولة أوروبية فتح؟‬

‫؟ وما قصة حديقة الموت ؟ ومن هو الخائن الذي كان أسد‬

‫خطرًا على المسلمين من مسيلمة الكذاب نفسه؟‬
‫لماذا يُهاجم ناريخ الإسلام بكل‬
‫للإجابة‬
‫معنا أحداث‬

‫على‬
‫هذا‬

‫كل‬

‫هذه‬

‫الكتاب‬

‫التساؤلات‬
‫!‬

‫سراسة‬
‫وغيرها‬

‫في السنوات‬
‫من‬

‫الأحداث‬

‫الأخيرة بالذات ؟‬
‫المثيرة والشيقة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫تابعوا‬

‫‪،00‬‬

‫!ب!د‬

‫نحي!‪ 4‬ا‬

‫لتا‬

‫ا‬

‫اين!‬

‫‪13‬‬

‫الأول جؤ أمة الإسلام‬

‫ال!فظيم‬

‫"ويأبى‬

‫والمؤمنون‬

‫الله‬

‫إلا‬

‫بكر"‬

‫أبا‬

‫(رسول‬

‫لم يكن‬
‫ومقامهم‬
‫أسلك‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫أن أرتب‬

‫نيَّتي‬

‫هذه هي‬

‫فليست‬

‫مسلكًا في الكتابة‬

‫فارق العظمة‬
‫الخلق بدون‬
‫هذا العمل‬

‫بينهم ‪،‬‬

‫أي‬

‫ومكانةَ في الإسلام‬
‫إلّا‬

‫أن‬

‫القلم‬

‫حتى‬

‫يخجل‬

‫والمؤمنون‬

‫شعلة‬

‫الأمر عندي‬

‫صار‬

‫يأمر المسلمين‬
‫لذلك‬

‫فضلأ‬

‫على‬

‫والرسل‬

‫الأنبياء‬

‫أن‬

‫أن يراعي‬

‫الذين هم‬

‫أعظم‬

‫العظماء بما أراه مناسبا لإنجاز‬

‫العظماء المائة الذي‬

‫أصبح‬

‫رضي‬

‫لزامًا‬

‫من‬

‫يفوق‬

‫قبله فضلًا‬

‫هذا الرجل صاحب‬

‫السبق‬

‫البشر العاديين دون‬

‫الأنبياء‪.‬‬

‫وأبو بكر الصديق‬

‫تحمل‬

‫هو صاحب‬

‫عبء‬

‫رسول‬

‫من فوق سبع سماوات‬

‫أول كتابٍ من نوعه عن‬

‫عنه وأرضاه‬

‫أبو بكر هو‬

‫عليَئ أن أضع‬
‫في‬

‫نفس‬

‫الجنة من البشر بعد‬

‫الأنبياء لينير بها‬

‫في‬

‫اللّه‬

‫أن يكون‬

‫يكون أولهم هو أعظمهم‬

‫التوحيد التي تركها‬

‫الذي اختاره‬

‫حسب‬

‫والواقع أنني قررت‬

‫المكان‬

‫سيّان في ترتيب‬

‫وإن تأخر ذكر أحد‬

‫فهو أول من سيدخل‬

‫اللّه‬

‫الزمان أو فارق‬

‫قبل صاحبه أن يكون على رأس‬

‫بكر"‪،‬‬

‫هذا الكتاب بحيث‬
‫الأنبياء‪،‬‬

‫لا‬

‫غير أبي بكر الصديق‬

‫في فراسه الأخير وهو‬
‫إلا‬

‫يراعي‬

‫فارق‬

‫الإطلاق‬

‫‪،‬‬

‫فضلهم‬

‫‪.‬‬

‫أمة الإسلام مخلوقٌ‬

‫أبا‬

‫الغاية‬

‫من هذا الكتاب على‬

‫فبعد أن استثنيت من هذا الكتاب‬

‫منازع ‪،‬‬

‫الأدبي ‪،‬‬

‫أسماء العظماء المائة في أمة الإسلام‬

‫على‬

‫إلئه‬

‫كيم)‬

‫ظلام‬

‫الوقت‬

‫‪،‬‬

‫اللّه‬

‫ع!ي!‬

‫قائلأ‪" :‬ويأبى اللّه‬

‫في ترتيب‬

‫المائة في‬

‫بل هو الإنسان الأعظم بعد‬

‫بعد أن كان أول إنسان حمل‬

‫في مشارق‬

‫الدعوة التي‬

‫اللّه‬

‫الإمام المقدَّم‬

‫استثناءً وحيدا‬

‫الأنبياء‪،‬‬

‫الدنيا‬

‫‪،‬‬

‫وكأني برسول‬

‫عظماء‬

‫أوكلت‬

‫ومغاربها‪ ،‬ليكون‬

‫الأرض‬

‫لأول مرة في التاريخ إلى‬

‫!ي! قبل الإسلام وبعده‬

‫‪،‬‬

‫والإنسان‬

‫في الهجرة‬

‫‪،‬‬

‫وأبو بكر هو أول‬

‫ليصحب‬

‫رسوله‬

‫الوحيد‬

‫‪14‬‬

‫‪،00‬‬

‫رجلٍ‬

‫في التاريخ‬

‫الأرض‬

‫بعد‬

‫أسلم‬

‫يومٍ‬

‫يومن‬

‫فيه‬

‫برسالة‬

‫ليسلم على‬

‫السيدة عائشة رضي‬

‫محمد !و‪ ،‬وهو أول أعظم عشرة رجال وطأت‬

‫وأبو بكر هو الرجل الذي حمل‬

‫الأنبياء‪،‬‬

‫من‬

‫يديه خمسة‬

‫عنها وأرضاها‪،‬‬

‫اللّه‬

‫لافت‬

‫بشكل‬

‫الإسلام‬

‫‪،‬‬

‫فهو أحد‬

‫في قريش‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫اثنين فقط‬

‫قمة صرح‬

‫الرجل‬

‫‪،‬‬

‫فكان‬

‫اللّه‬

‫‪،‬‬

‫فقد كان أبو بكر‬

‫على‬

‫لزامًا‬

‫من‬

‫كل‬

‫يعتبر‬

‫لا‬

‫على‬

‫يخفى‬

‫من رابع المستحيلات‬

‫للصِّديق ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫لا‬

‫أزعم‬

‫حائلًا منيعًا أمام‬

‫بعد انقطاع الوحي‬

‫مكة‬

‫عُهد إليه أمرُ‬

‫سيئًا في مكة‬

‫‪،‬‬

‫السماوي‬

‫عليئَ‬

‫وعليك‬

‫‪،‬‬

‫أن‬

‫وانتهاء‬

‫جميع‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫ولكني‬

‫سأحاول‬

‫هو أقرب إلى‬

‫اكتب‬

‫عن‬

‫يتربع‬

‫ذكر الجانب الديني لهذا‬
‫أن أذكر سبب‬

‫الحياد‬

‫صاحب‬

‫التاريخي منه‬

‫رسول‬

‫اللّه‬

‫ع!ي!‪.‬‬

‫وعلى سائر المسلمين بل وعلى‬

‫انحدار العنصر البشري إلى ظلمات‬
‫زمن‬

‫‪،‬‬

‫ولأن‬

‫ذِكرَ‬

‫للإسلام لكفياه لكي‬

‫الأنبياء‬

‫والرسل‬

‫سائر‬

‫الجهل والتخلف‬

‫إلى الأبد‪ ،‬فلقد بعث‬

‫اللّه‬

‫بدعوة التوحيد عبر جميع العصور‪ ،‬فامن بهم من امن وكفر بهم من كفر‪ ،‬ولكن‬

‫أغلب أولئك المؤمنين وذريتهم انحرفوا عن جادة الصواب‬

‫فأسرك‬

‫قبل‬

‫فقد ارتأيت من باب الإيجاز أن‬

‫ولن أسترسل‬

‫أبدًاالحياد التام وأنا‬

‫الففل الأول لأبي بكر الصديق‬

‫رسالة‬

‫من‬

‫بعد إسلامه‬

‫رجال‬

‫أراد أن يستدين‬

‫لو لم يقدم أبو بكر سواهما‬

‫من هو خير مني عنه ومازالوا يكتبون‬

‫إلى التحيز‪ ،‬وإن كنت‬

‫الأنبياء‬

‫فيسَ!‪.‬‬

‫اللّه‬

‫خيرة‬

‫أحد من المسلمين‬

‫عظمة هذا العظيم الإسلامي من جانب إنساني بحت‬

‫البشر هو وقوفه‬

‫‪،‬‬

‫عنه وأرضاه وإن كانت قد برزت‬

‫العظماء إلى يوم يبعثون‬

‫فقد كتب‬

‫وأبو بكر هو أبو‬

‫أولًا‪.‬‬

‫أبي بكر الصديق‬

‫مظاهر عظمة هذا الرجل‬
‫أذكر فضلين‬

‫العشرة المبشرين بالجنة‬

‫وليدة اللحظة‬

‫كفالة أبي بكر الصديق‬

‫ولأن فضل‬

‫عبء‬

‫أقدامهم‬

‫عاتقه منذ أول‬

‫العشرة الذين قُسِّمت بينهم أمور مكة في جاهليتها‪ ،‬وقد‬

‫الديات والكفالات‬
‫يطلب‬

‫لم تكن‬

‫الدعوة على‬

‫وأبو بكر هو أول خليفة لرسول‬

‫والحقيقة أن عظمة أبي بكر رضي‬
‫‪ ،‬إلا أنها‬

‫هل‬

‫شلظ!ا ‪4‬‬

‫اهة الاللللا!‬

‫اللّه‬

‫عن‬

‫معظم‬

‫تقربهم إلى‬

‫اللّه‬

‫قصد‬
‫العرب‬
‫‪،‬‬

‫أو غير قصد‬
‫بعد موت‬

‫وعبد النصارى‬

‫العجل لمجرد غياب موسى‬

‫بعد أن ضاعت‬

‫إبراهيم‬
‫عيسى‬

‫باللّه‬

‫ءف!‬

‫بعد موت‬

‫الكتابات الأصلية لهذه الرسالات ‪،‬‬

‫الواحد واتخذوا‬
‫بعد أن رفعه‬

‫عنهم لمدة أربعين‬

‫أنبيائهم ‪،‬‬

‫فحرَّفوا‬

‫يومًا‬

‫اللّه‬

‫فقط‬

‫لأنفسهم‬
‫‪،‬‬

‫!‬

‫أصنامًا ظنًا‬

‫بل إن بني إسرائيل‬

‫واتخذ قوم نوح‬

‫بهم أنها‬
‫عبدوا‬

‫أولياء‬

‫اللّه‬

‫‪،‬‬

‫‪00‬‬

‫لمحلإو ا !لإلمحا‬

‫الصالحين‬

‫من دون‬

‫أربابًا‬

‫فصارت‬

‫ا‬

‫المرأة تدعو‬

‫لتا‬

‫اين!‬

‫اللّه‬

‫بقصدٍ أو بدون‬

‫الأموات‬

‫‪45‬‬

‫دون‬

‫اللّه‬

‫لكي‬

‫يدْهب للميت لكي يفرج عنه الغم والكرب‬
‫قبور أنبيائهم وأولياء‬

‫حول‬

‫اللّه‬

‫كانت رسالة محمد‬

‫ولمّا‬

‫لولا أن سخّر‬

‫فعلًا‬

‫التيمي القرسي‪ ،‬وهو‬

‫الفضل‬

‫الثاني‬

‫فقد حاول‬

‫البشري‬

‫رسول‬

‫برسائلٍ تدعوهم‬

‫الرجل‬

‫الناس لكي يطوفوا‬

‫يومئذٍ أقرب‬

‫منهم‬

‫عبد‬

‫اللّه‬

‫بن عثمان‬

‫للإيمان !‬

‫ضياع هذه الرسالة‬

‫والحقيقة أن ذلك‬

‫كاد أن يحدث‬
‫بن عامر‬

‫أبي قحافة‬

‫التاريخ باسم "أبي بكر الصديق"‬

‫في‬

‫فإز!‬

‫اللّه‬

‫وحجب‬

‫!و‪ ،‬فمزق كسرى‬
‫إلى عامله‬

‫فقد حارب‬

‫الفاتحين‬

‫‪،‬‬

‫حبيب‬

‫جمطًىج!‬

‫ومن‬

‫في انتصاره على‬

‫إلى عبادة رب‬

‫بحروف‬

‫كان يعهد‬

‫فإن‬

‫جيوش‬

‫استعبادهم للناس‬

‫في اليمن باعتقال رسول‬
‫إيمانه‬

‫بصدق‬

‫قام أبو بكر الصديق‬

‫الكليات العسكرية الحديثة‬

‫صَلَاعلح!ب‬

‫نبوة محمد‬
‫جزاه‬

‫اللّه‬

‫فالمعلوم أن ثمة قاعدة عسكرية‬
‫‪ ،‬ألا‬

‫الثاني )‬

‫وهي‬

‫كل‬

‫‪،‬‬

‫لا‬

‫"‬

‫واحد!‬

‫العالم بأسره ‪،‬‬

‫إلى ملوك‬

‫أن أولنك‬

‫الحرب‬

‫الأرض‬

‫الملوك‬
‫‪،‬‬

‫رأوا‬

‫فقاموا بقتل‬

‫على رسول‬

‫اللّه‬

‫رسالة أعظم إنسان عرفته الأرض ‪،‬‬

‫أما إمبراطور‬

‫الروم‬

‫!م!(كما سنرى‬
‫خير‬

‫يموت‬

‫في اَن‬

‫المستضعفة‬

‫‪ ،‬فأعلنوا‬

‫(أغسطس‬

‫لاحقا‬

‫في‬

‫هرقل)‬

‫خضم‬

‫بعملٍ لم يسبقه إليه أحد‬

‫ثابتة منذ قديم‬

‫"تجنب‬

‫رسله‬

‫‪ ،‬إلا‬

‫سعوبهم‬

‫رسالة الإسلام عن سعوبهم المستضعفة‬

‫اللّه‬

‫اللّه‬

‫الروم والفرس‬

‫البشر‪ ،‬فأرسل‬

‫وجبروتهم على‬

‫الفرس المتغطرس (خسرو‬

‫أللّه‬

‫حي‬

‫برسالة التوحيد إلى سعوب‬

‫السلمية في دعوة‬
‫الناس وترك‬

‫‪،‬‬

‫!)‪،‬‬

‫ليبين للمسلمين أعظم‬

‫من ذهب‪:‬‬

‫واللّه‬

‫في حياته أن يصل‬

‫الوسائل‬

‫الإسلام رغم‬

‫الكتاب )‪ ،‬لذلك‬

‫روحه ورفيق دربه‬

‫محمدًا قد مات‪،‬‬

‫الإسلام ما يتناقض مع ظلمهم‬

‫العسكري‬

‫كينونته ‪،‬‬

‫قاعدة تكتب‬

‫الأنبياء‪،‬‬

‫لأبي بكر يكمن‬

‫وفعلًا قام باستخدام‬

‫وأوعز‬

‫‪ ،‬فصاروا‬

‫الشطط ببعض‬

‫للكفر‬

‫نفسه الرجل الذي عُرِف‬

‫"من كان يعبد محمدًا‬

‫الرسل‬

‫‪،‬‬

‫وأسباب‬

‫هذا العملاق العظيم بعد موت‬

‫‪،‬‬

‫بل وصل‬

‫لبني الإنسان رجلًا اسمه‬

‫قاعدة عرفتها البشرية بعد‬

‫في‬

‫يرزقها‬

‫بالذرية ‪،‬‬

‫وصار‬

‫المهموم‬

‫في الدخول في الإسلام وتصديقه لحادثة الإسراء والمعراج من أول لحظة‬

‫التبكيره‬

‫فوقف‬

‫ظنا منهم أنهم يتقربون بذلك‬

‫!و هي اخر رسالة تبعث للبشر‪ ،‬أصبح‬

‫أو تحريفها ضياعًا للمستقبل‬
‫اللّه‬

‫الصالحين‬

‫قصد‪،‬‬

‫إلى اللّه‪،‬‬

‫الزمان ما زالت‬

‫فتح أكثر من‬

‫جبهة واحدة‬

‫إ"‪ ،‬فلقد انهزم (نابليون بونابرت ) عندما فتح جبهة نانية مع‬

‫"روسيا‬

‫في‬

‫هذا‬
‫تاريخ‬

‫تدرَّس في‬
‫في‬

‫القتال‬

‫القيصرية "‪،‬‬

‫‪،6‬‬

‫‪،00‬‬

‫وتمزق جيس‬
‫ولكن‬

‫أبا‬

‫(أدولف هتلر) شر ممزق عندما فكر‬

‫بكر الصديق كان هو‬

‫العسكرية بقتال جيوش‬

‫الإنسان الأول في‬

‫أكبر إمبراطوريتين‬

‫في‬

‫لمحظعا ‪ 4‬اهؤأ‬

‫فتح جبهة "ستالين غراد" الشرقية‪،‬‬

‫تاريخ الأرض‬

‫الأرض‬

‫في‬

‫الذي كسر‬
‫الوقت‬

‫نفس‬

‫‪،‬‬

‫هذه القاعدة‬

‫فبعد أن رفض‬

‫الفرس والروم السماح لدعاة الإسلام بنقل رسالة التوحيد للشعوب‬

‫أباطرة‬
‫قام أبو‬

‫بكر الصديق‬

‫فدكَّ الصِّديق‬

‫(خالد بن‬

‫كتائب‬

‫بتسيير‬

‫كسرى‬

‫حصون‬

‫النور بفرساني‬

‫وزلزل أبو بكر ديار الروم على‬

‫الوليد)‪،‬‬

‫على أعظم إمبراطوريتين عرفهما‬
‫الدولة الأولى‬

‫القاعدة العسكرية‬
‫أمة الإسلام إ)‬

‫التاريخ في‬

‫محمد‬

‫قيادة‬
‫الغربية‬

‫بن عبد الله‪،‬‬

‫البطل الأسطوري‬
‫قيادة‬

‫بجيشبى تحت‬

‫إلا سنيّاقي قليلة من إعلان أبي بكر الحرب‬

‫وقمتى متزامن حتى‬

‫أبا‬

‫بكر الصدَيق رضي‬

‫فلقد قام قادة اخرون‬

‫‪،‬‬

‫ليقف علماء‬

‫التاريخ‬

‫اللّه‬

‫عنه وأرضاه‬

‫بكسرها‬

‫العسكري‬

‫بكل‬

‫دولة الإسلام‬

‫أصبحت‬

‫بقتال إمبراطوريتين فقط‬

‫‪،‬‬

‫ا عام من موت‬

‫بل قام بقتال أعظم‬

‫فمن يكون ذلك الرجل العظيم الذي‬
‫كلها؟‬

‫لثوار العالم في الأرض‬

‫الكفاح المسلح ؟ وكيف‬
‫؟ وما حكاية‬

‫الدول العربية عام ‪4791‬‬
‫يتبع ‪..... ....‬‬

‫ثلاث‬

‫أنجبته‬

‫استلهم‬

‫اعتبره ثوار‬

‫‪... ...‬‬

‫البرقية‬

‫نجاح‬

‫من‬

‫بدون‬

‫‪،‬‬

‫إمبراطوريات‬

‫كسر‬

‫استثناء من‬

‫في‬

‫أقصى‬

‫بلاد‬

‫المغرب‬

‫ذلك‬

‫الرجل‬

‫فل