البدر المنير 011

‫‪http://www.shamela.ws‬‬
‫تم إعداد هذا الملف آليا بواسطة المكتبة الشاملة‬

‫الكتاب ‪ :‬البدر المنير في تخريج الحأاديث‬
‫والثأار الواقعة في الشرح الكبير‬
‫المؤلف ‪ :‬ابن الملقن سراج الدين أبو‬
‫حأفص عمر بن علي بن أحأمد الشافعي‬
‫المصري )المتوفى ‪804 :‬هـ(‬
‫المحقق ‪ :‬مصطفى أبو الغيط و عبدالله بن‬
‫سليمان وياسر بن كمال‬
‫الناشر ‪ :‬دار الهجرة للنشر والتوزيع ‪-‬‬
‫الرياض‪-‬السعودية‬
‫الطبعة ‪ :‬الولى ‪1425 ،‬هـ‪2004-‬م‬
‫عدد الجأزاء ‪9 :‬‬
‫]الكتاب مدقق إملئايا وترقيمه موافق‬
‫للمطبوع[‬
‫ذ‬
‫داذر ه‬
‫ه ذ‬
‫حيح من‬
‫ص ن‬

‫ه ن‬
‫ذ‬
‫واهه ال د‬
‫وال لب ذي ل ذ‬
‫ي بإسنادد ذ‬
‫ي ذ‬
‫ذا اللثأر ذر ذ‬
‫ق ي‬
‫قطلن ن ي‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ها ذ‬
‫ديث ال ذ‬
‫قالتَ ‪» :‬ليكتب الرجأل‬
‫مد ذ‬
‫قا ن‬
‫حأ ن‬
‫م ذ‬
‫ذ‬
‫عن ل ذ‬

‫ح د‬
‫سم بن ه‬
‫ذ‬
‫حأدث مونتي ‪ ،‬قبل أن أغيير‬
‫ن‬
‫وصيته ‪ :‬نإن حأدث نبي ذ‬
‫في ذ‬
‫ذه« ‪.‬‬
‫وصيتي ذ‬
‫ه ن‬
‫ا ل ذ‬
‫د‬
‫ه‬
‫لثأر الدرانبع عشر ‪ :‬ذ‬
‫عود ذر ن‬
‫س ه‬
‫م ل‬
‫ي الل ه‬
‫عن عبد الله بن ذ‬
‫ض ذ‬

‫ذ‬
‫ذ‬
‫صى ‪ ،‬ذ‬
‫عاذلى ‪-‬‬
‫ذ‬
‫فكتب ‪ :‬وصيتي إ نذلى الله ‪ -‬ت ذ ذ‬
‫و ذ‬
‫علنه ‪» :‬أنَه أ ل‬
‫ه عبد الله بن الزبير« ‪.‬‬
‫وإ نذلى الزبير ‪ ،‬واب لن ن ن‬
‫ذ‬
‫ذا ا ل ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫د‬
‫ق‬
‫ه‬
‫ي‬
‫ب‬
‫ل‬

‫ا‬
‫ه‬
‫وا‬
‫ر‬
‫لثأر‬
‫ه‬
‫ي ن‬
‫ن‬
‫ذ‬
‫جأي ي د‬
‫في »سذننه« بإسنادد ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ ذ ه‬
‫ي‬
‫مذ ل ه‬
‫نبالل د ل‬
‫ي‬
‫ما ولياه‬

‫في‬
‫وبل‬
‫ل‬
‫حأ‬
‫في‬
‫»وإنَهما‬
‫زاد‬
‫و‬
‫‪،‬‬
‫كور‬
‫ن‬
‫ن‬
‫ذ ذ‬
‫ف ن‬
‫ن ذ‬
‫ظ ال ل ذ‬
‫ذ‬
‫ج امرأةة من ب ذذنانتي إ ندل‬
‫وقضيا ن‬
‫و ه‬

‫وأنَه ذل ت هذز د‬
‫في تركتي ‪ ،‬ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ب« ‪ .‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫ل أهبو عبيد ‪:‬‬
‫] بإذنَهما [ ل تحضن ذ‬
‫عن ذذنلكِ زين ه‬
‫ذ‬
‫ها‬
‫عنني ذل هتحجب ذ‬
‫وله ‪» :‬ذل تحضن« ي ذ ل‬
‫وذل هيقطع دونَ ذ‬
‫عن ه‬
‫ه ذ‬
‫ق ل‬
‫‪.‬‬
‫ذ‬
‫ذ‬

‫ذ‬
‫د‬
‫ل‬
‫ل‬
‫صى‬
‫الثأر ال ذ‬
‫ه ذ‬
‫مسِ عشر ‪» :‬أن ه‬
‫عمر ذر ن‬
‫خا ن‬
‫ي الل ه‬
‫و ذ‬
‫علنه أ ل‬
‫ض ذ‬
‫حأ ل‬
‫علنها« ‪.‬‬
‫ه ذ‬
‫صة ذر ن‬
‫إ نذلى ذ‬
‫ي الل د ه‬

‫ف ذ‬
‫ض ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫واذية‬
‫ود ن‬
‫ص ن‬
‫ذ‬
‫واهه أهبو ذ‬
‫ذا اللثأر ذ‬
‫ر ذ‬
‫دا ه‬
‫حيح ‪ ،‬ذر ذ‬
‫في »سذننه« من ن‬
‫ه‪.‬‬
‫حذيى بن سعيد ذ‬
‫يذ ل‬
‫عن ه‬


‫ذ‬
‫ساندسِ عشر ‪» :‬ذأن ذ‬
‫عيلي ‪،‬‬
‫تَ إ نذلى ذ‬
‫مة أوص ل‬
‫اللثأر ال د‬
‫فاطن ذ‬
‫حأادث ذ‬
‫ذ‬
‫علنها ‪. « -‬‬
‫حأدذ ذ‬
‫ه ذ‬
‫فإذلى ابنيها ‪ -‬ذر ن‬
‫ث بن ن‬
‫ه ذ‬
‫فنإن ذ‬
‫ي الل د ه‬
‫ض ذ‬

‫) ‪(7/292‬‬

‫ذا ا ل ذ‬
‫لثأر ذ‬
‫ه ذ‬
‫ها( ‪.‬‬
‫غ‬
‫ن ذ‬
‫خدرجأه ) ذ‬
‫ذ‬
‫عن ل ذ‬
‫م ل‬
‫ريب ‪ ،‬ذل يحضرنَي ذ‬
‫ن‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ما‬
‫عن ه‬
‫من عشر ‪ :‬ذ‬
‫والدثا ن‬
‫ي أنَ د ه‬
‫اللثأر ال د‬

‫ه ذ‬
‫سانبع عشر ذ‬
‫عمر وعل ي‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫مذرة أن هتحرم بهما من دويرة‬
‫مام ال ل ذ‬
‫واللع ل‬
‫قاذل ‪» :‬إت ل ذ‬
‫حج ذ‬
‫أهلكِ« ‪.‬‬
‫ن الثأران سلف ال لك ذذلم ذ ذ‬
‫ه ذ‬
‫حج ؛‬
‫ما ن‬
‫ذ‬
‫في كتاب ال ل ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذا ن‬
‫علي ل ن‬
‫ه‪.‬‬
‫جأ ل‬
‫ع ه‬
‫فرا ن‬
‫ا ل ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ولو ذ‬
‫سع عشر ‪ :‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫وثأ ذلث‬
‫ع‬
‫ف ن‬
‫ل الدرا ن‬
‫لثأر الدتا ن‬
‫كا ذ‬
‫نل ه‬
‫ه البن ذ‬
‫ي ذ‬
‫ي‬
‫بذنات وأبوان ‪ ،‬ذ‬
‫صى نبمثل نَصيب اللبن ذ‬
‫سأ ذذلة‬
‫ذ‬
‫م ل‬
‫فال ل ذ‬
‫و ذ‬
‫وأ ل‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ها‬
‫ب اللبن ن‬
‫و ن‬
‫صدية ‪ ،‬نَصي ه‬
‫في ذ‬
‫ن لو لم ت ذك ل‬
‫تصح من ثأ ذلنثأي ذ‬
‫ن ذ‬
‫صدية‬
‫مانَ نذية ذ‬
‫و ن‬
‫عذلى )الث دذلنثأي ذ‬
‫مانَ نذية ‪ ،‬فزيد ثأ ذ ذ‬
‫ثأ ذ ذ‬
‫ن( و )تعول( ال ل ذ‬
‫هما« ‪.‬‬
‫س ل‬
‫ن ذ‬
‫مانَ نذية أ ل‬
‫وثأ ذذلنثأي ذ‬
‫سهم من ثأ ذ ذ‬
‫نبث ذ‬
‫مانَ نذية ذ‬
‫ذا لذ‬
‫ي‬
‫م ذ‬
‫قا ذ‬
‫ه ذ‬
‫عن ذ‬
‫صوذرة ذ‬
‫و ذ‬
‫ل ‪ :‬وهتروى ذ‬
‫ه ن‬
‫ثأ د‬
‫ذه ال ص‬
‫علي ‪ ،‬ذ‬
‫ه‪.‬‬
‫يحضرنَي من ذ‬
‫خدرجأه ذ‬
‫عن ه‬
‫ذ‬
‫ا ل ذ‬
‫صد ذ ذ‬
‫لثأر اللع ل‬
‫صاذرى‬
‫قة ذ‬
‫ن ‪» :‬أن ه‬
‫ع ذ‬
‫مذر ذ‬
‫شهرو ذ‬
‫ض د‬
‫ع ذ‬
‫عذلى نَ ذ ذ‬
‫ف ال د‬
‫غهلب« ‪.‬‬
‫بني ت ذ ل‬
‫ل‬
‫ه ذ‬
‫ث ذكره‬
‫حأي ل ه‬
‫سي ذأنتي ن‬
‫و ذ‬
‫جلزذية ذ‬
‫و ذ‬
‫في ال ل ن‬
‫ي‪ ،‬ذ‬
‫ذا ذر ذ‬
‫ذ‬
‫واهه الشافع ص‬
‫ي نإن ذ‬
‫شاءذ الله ‪.‬‬
‫الرافع ص‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ل‬
‫عة ذ‬
‫غي ذك لهرها ذ‬
‫قلبل الثأر الدثاننَي‬
‫ن ي ذن لب ذ ن‬
‫و ذ‬
‫ه ن‬
‫كا ذ‬
‫ذه اللذثأار اللرب ذ ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫هذنا(‬
‫ها ه‬
‫كن ايتفق نذكهرها ) ذ‬
‫ما ذكر ذ‬
‫ول ن‬
‫عشر ‪ ،‬ك ذ‬
‫ي‪ ،‬ذ‬
‫ها الرافع ص‬
‫سهوا ‪.‬‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ي طري ذ‬
‫عن‬
‫هم ذكر ذ‬
‫والديلر ذ‬
‫قة ال ي‬
‫ول د‬
‫ديذنار ذ‬
‫ما ذكر الرافع ص‬
‫ه‬
‫سذتاذ أبي‬
‫الل ل‬

‫) ‪(7/293‬‬
‫ذ‬
‫تَ العثمانَية ن ذ‬
‫مان بن أبي‬
‫لن ه‬
‫مي ذ ن‬
‫ما ه‬
‫صور ‪ :‬أنَ د ذ‬
‫عث ل ذ‬
‫س ي‬
‫ها هرب ذ‬
‫ذ‬
‫من ل ه‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ن يستعملها ‪.‬‬
‫عة الذبا ن‬
‫ي كا ذ‬
‫ربي ذ‬
‫هل ن ي‬
‫م ذ‬
‫قا ذ‬
‫ن‬
‫و ن‬
‫ف ن‬
‫ل الدرا ن‬
‫حا ذ‬
‫سب ل ذ‬
‫في بعض التسبيحات ه‬
‫م ل‬
‫ن ذ‬
‫ثأ د‬
‫ي‪ :‬ذ‬
‫ع ي‬
‫ذ‬
‫وذل يحضرنَي ذذنلكِ ‪.‬‬
‫يعلم جأذر الل ذ‬
‫صم ‪ .‬ذ‬
‫مد لله ‪.‬‬
‫آ ن‬
‫وال ل ذ‬
‫ح ل‬
‫خهرهه ‪ ،‬ذ‬

‫) ‪(7/294‬‬

‫عة‬
‫وندي ذ‬
‫كتاب ال ل ذ‬

‫) ‪(7/295‬‬
‫عة‬
‫وندي ذ‬
‫كتاب ال ل ذ‬
‫ذ‬
‫حأانديث وآثأاررا ‪.‬‬
‫ه ذر ن‬
‫ذكر ن‬
‫في ن‬
‫هأ ذ‬
‫ه الل د ه‬
‫م ه‬
‫حأ ذ‬
‫ذ‬
‫حأانديث فستة ‪:‬‬
‫أما الل ذ‬
‫ها‬
‫ذأحأد ذ‬
‫ذ‬
‫وسلم ‪ -‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫ماذنَة إ نذلى من‬
‫صدلى الله ذ‬
‫عل ذي ل ن‬
‫ل ‪» :‬أدي الل ذ‬
‫أدنَه ‪ -‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫وذل تخن من خانَكِ« ‪.‬‬
‫ائاتمنكِ ‪ ،‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫ريق أبي‬
‫ذ‬
‫ح ن‬
‫ي من طرق ‪ :‬أ ل‬
‫ذا ال ذ‬
‫حأسن ذ‬
‫و ي‬
‫ديث ذ‬
‫ها ‪ :‬طذ ن‬
‫ملر ن‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ملر ه‬
‫كم‬
‫ه‬
‫حا ن‬
‫م ن‬
‫والت يلر ن‬
‫وال ذ‬
‫واهه أهبو ذ‬
‫ذ ي‬
‫هذري لذرة ذ‬
‫ي ذ‬
‫ود ذ‬
‫دا ه‬
‫فوعا ك ذذذنلكِ ‪ ،‬ذر ذ‬
‫حأ ذ‬
‫ديث حأسن ذ‬
‫‪ ،‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫كى عبده اللحق‬
‫حأ ن‬
‫م ن‬
‫ل الت يلر ن‬
‫و ذ‬
‫ي‪ :‬ذ‬
‫ذ ي‬
‫ريب ‪ .‬ذ‬
‫غ ن‬
‫و ذ‬
‫قا ذ‬
‫كم ‪:‬‬
‫ذ‬
‫ص ن‬
‫حا ن‬
‫ل ال ل ذ‬
‫وذتبع ه‬
‫عن ه‬
‫ه ذ‬
‫ه تذ ل‬
‫صاحأب »اللمطلب« ذ‬
‫حيحه ‪ ،‬ذ‬
‫وقيسِ ‪ .‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫تَ )لطلق(‬
‫ن‬
‫ي ‪ :‬قل ه‬
‫في إ ن ل‬
‫ل الدور ص‬
‫سذناده شريكِ ذ‬
‫ذ‬
‫بن ذ‬
‫ريكا وأدع قيسا ؟ ) ذ‬
‫قا ذ‬
‫غدنام ‪ ،‬أكتب ذ‬
‫ل ‪ :‬ألنَتَ ألبصر ‪.‬‬
‫ش ن‬
‫ذ‬
‫عذلى ذ‬
‫قا ذ‬
‫ولم‬
‫ديث شريكِ ذ‬
‫حأ ن‬
‫حا ن‬
‫و ذ‬
‫ل ال ل ذ‬
‫شرط ه‬
‫مسلم ‪ ،‬ذ‬
‫كم( ‪ :‬ذ‬
‫ديث أنَسِ ‪ ...‬ذ‬
‫جأاهه ‪ .‬ذ‬
‫وله ذ‬
‫قا ذ‬
‫فذكر‬
‫حأ ن‬
‫شاهد من ذ‬
‫يخر ذ‬
‫ل‪ :‬ذ‬
‫مذ ل ه‬
‫فوعا نبالل د ل‬
‫ملر ه‬
‫كور ‪.‬‬
‫ه إ نذلى أبي التياح ذ‬
‫ف ن‬
‫سذناند ن‬
‫ب نإ ن ل‬
‫ظ ال ل ذ‬
‫ه ذ‬
‫عن ه‬
‫معتَ )أبي ي ذ ه‬
‫و ذ‬
‫قا ذ‬
‫قول(‬
‫حأانتم ن‬
‫س ن‬
‫ل البن أبي ذ‬
‫في »علله« ‪ :‬ذ‬
‫ذ‬

‫) ‪(7/297‬‬

‫طلق بن ذ‬
‫ه ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذا‬
‫ولم يرو ذ‬
‫وى ذ‬
‫ح ن‬
‫ذا ال ذ‬
‫ديث المنكذر ‪ ،‬ذ‬
‫غدنام ذر ذ‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫ه ذ‬
‫خر‬
‫ذا ي ه ذ‬
‫وا ن‬
‫ي ن‬
‫ه ن‬
‫و ذ‬
‫ح ن‬
‫ال ذ‬
‫قول ال لب ذي ل ذ‬
‫خانلف ه‬
‫في أ ذ‬
‫ديث غيهرهه ‪ .‬ذ‬
‫ق ي‬
‫ذ‬
‫واب ال د‬
‫ه ذ‬
‫ث‬
‫ذا الحدي ن‬
‫ها ذ‬
‫دات من »سذننه« ‪ :‬تفرد ب ن ذ‬
‫ش ذ‬
‫أب ل ذ‬
‫شري ه‬
‫كِ ال ذ‬
‫عيف ‪،‬‬
‫ض ن‬
‫وقيسِ ذ‬
‫قا ن‬
‫ضي وقي ه‬
‫سِ بن اليربيع ‪ ،‬ذ‬
‫وشريكِ لم يحذتج ب ذ‬
‫ما‬
‫دي ن‬
‫ح ن‬
‫ن ن‬
‫ه أكثر أهل اللعلم نبال ل ذ‬
‫ل‬
‫وإ ننَ د ذ‬
‫ث‪ ،‬ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫في الشواهد ‪.‬‬
‫جاج ن‬
‫مسلم بن الح د‬
‫ذكره ه‬
‫ل‬
‫قلتَ ‪ :‬ذ‬
‫ل ذ‬
‫قا ذ‬
‫في‬
‫شي ل ه‬
‫جذنانئاز ن‬
‫م ن‬
‫في كتاب ال ذ‬
‫خه الحاك ه‬
‫ست ل‬
‫ي‪.‬‬
‫ه الب ه ذ‬
‫شهدذ ب ن ن‬
‫حأتج ب ن ن‬
‫دركه« ‪ :‬ا ل‬
‫ست ذ ل‬
‫وا ل‬
‫م ل‬
‫ر ي‬
‫ه ه‬
‫» ه‬
‫مسلم ‪ ،‬ذ‬
‫خا ن‬
‫ريق بن ذ‬
‫غدنام‬
‫ما ذكره البن حأزم ن‬
‫ول د‬
‫في »محله« من طذ ن‬
‫ذ‬
‫هذري لذرة ‪ ،‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫ل ‪ :‬شريكِ وطلق‬
‫ذ‬
‫وقيسِ إ نلى أبي ه‬
‫عن شريكِ ذ‬
‫عيف( ‪.‬‬
‫ض ن‬
‫وقيسِ كلهم ) ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫وقا ذ‬
‫عن أبي ]‬
‫ه الب ه ذ‬
‫ي ذ‬
‫وى ذ‬
‫ل ال ه‬
‫ر ي‬
‫ر ي‬
‫عن ه‬
‫ي‪ ،‬ذ‬
‫قلتَ ‪ :‬طلق ذر ذ‬
‫جأ ن‬
‫خا ن‬
‫و ذ‬
‫قا ذ‬
‫مة‬
‫في قيسِ ذ‬
‫ل البن عدي ‪ :‬ن‬
‫ذ‬
‫عا د‬
‫ود [ ‪ :‬ذ‬
‫صالح ‪ .‬ذ‬
‫دا ه‬

‫ما ذ‬
‫وال ل ذ‬
‫ل ه‬
‫قا ذ‬
‫وذأنَه ذل‬
‫ول ن‬
‫ست ذ ن‬
‫في ن‬
‫ش ل‬
‫م ل‬
‫ه ذ‬
‫قي ذ‬
‫رواياته ه‬
‫عذبة ذ‬
‫ق ل‬
‫مة ‪ ،‬ذ‬
‫ل‬
‫ل البن اللق د‬
‫و ذ‬
‫قا ذ‬
‫وهم« ‪ :‬قيسِ‬
‫طان ن‬
‫ب ذأسِ ب ن ن‬
‫في كتاب »ال ل ذ‬
‫ه‪ .‬ذ‬
‫وصلوا ال ل ذ‬
‫ما ‪ .‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫ضاء ‪،‬‬
‫م ل‬
‫ل‪ :‬و ه‬
‫ق ذ‬
‫ه ل‬
‫خت ذذلف فيه ذ‬
‫وشريكِ ه‬
‫م ثأ ذذلذثأة ه‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ل‬
‫ن عبد‬
‫ب‬
‫د‬
‫محم‬
‫‪:‬‬
‫ديث‬
‫ح‬
‫ال‬
‫عن‬
‫للشتغال‬
‫م‬
‫ه‬
‫ظ‬
‫ف‬
‫حأ‬
‫وساء‬
‫ذ‬
‫ن‬
‫ن‬
‫ل‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ه ل‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫سِ‬
‫وقي‬
‫[‬
‫الله‬
‫عبد‬
‫بن‬
‫وشريكِ‬
‫]‬
‫لى‬
‫ي‬
‫ل‬
‫أبي‬
‫من بن‬
‫ل‬
‫الدر ل‬
‫حأ ذ‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫ن اليربيع ‪ .‬ذ‬
‫م ل‬
‫قا ذ‬
‫هور بالتدليسِ ‪،‬‬
‫م ذ‬
‫ش ه‬
‫بل ه‬
‫ع ذذنلكِ ذ‬
‫وشريكِ ذ‬
‫ل‪ :‬ذ‬
‫ه‪.‬‬
‫و لم يذكر السماع ن‬
‫و ه‬
‫في ن‬
‫ه ذ‬
‫ذ‬

‫) ‪(7/298‬‬
‫ها ‪ :‬طذ‬
‫ملر ه‬
‫ما‬
‫حا ن‬
‫واهه ال ل ذ‬
‫ذثأاننَي ذ‬
‫كم ك ذ ذ‬
‫ريق أنَسِ ذ‬
‫فوعا ك ذذذنلكِ ‪ ،‬ذر ذ‬
‫ن‬
‫ذ‬
‫سذناده أصيوب بن‬
‫و ن‬
‫في إ ن ل‬
‫ي‪ ،‬ذ‬
‫ي والبيهق ص‬
‫سلف ‪ ،‬والدارقطن ص‬
‫ذ‬
‫و ذ‬
‫قا ذ‬
‫ل‬
‫ي( السيذناننَي ضعفه أ ل‬
‫ه‬
‫وليد )الدر ل‬
‫حأمد وغيهره ‪ ،‬ذ‬
‫س ذ‬
‫مل ن ي‬
‫ل‬
‫و ذ‬
‫قا ذ‬
‫ل‬
‫وذكره البن حأذبان ن‬
‫مذبارك ‪ :‬الرم ن ب ن ن‬
‫البن ال ه‬
‫في ثأقاته ذ‬
‫ه‪ .‬ذ‬
‫ذ‬
‫و ذ‬
‫ح ل‬
‫قا ذ‬
‫غر‬
‫ص ذ‬
‫ي ن‬
‫‪ :‬إ ندنَه ذرنديء ال ل ن‬
‫في »أ ل‬
‫فظ ‪ .‬ذ‬
‫ل الطدب ذذرانَ ن ي‬
‫ذ‬
‫عن‬
‫ريق ‪ :‬لم يروه ذ‬
‫واهه من ذ‬
‫ه ن‬
‫معاجأمه« بعد أن ذر ذ‬
‫ذه الطد ن‬
‫ذ‬
‫ه أصيوب ‪ .‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫أبي التياح إ ندل عبده الله بن ذ‬
‫و ذ‬
‫ل‪:‬‬
‫ذب ‪ ،‬تفرد ب ن ن‬
‫ش ل‬
‫ه ذ‬
‫سذناد ‪.‬‬
‫وذل هروي ذ‬
‫ذا الل ن ل‬
‫عن أنَسِ إ ندل ب ن ذ‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ملرفوعا كذذنلكِ ‪ ،‬ذكره البن‬
‫ي بن ك ل‬
‫ذثأانلث ذ‬
‫عب ذ‬
‫ريق أب ن ص‬
‫ها ‪ :‬ط ن‬
‫ل‬
‫ه ذ‬
‫سف بن‬
‫و‬
‫في »علله« من ذ‬
‫ي ن‬
‫و ل‬
‫ال ل ذ‬
‫وأعله ب نهيو ه‬
‫ز ي‬
‫جأه ‪ ،‬ذ‬
‫ذا ال ذ‬
‫ج ل‬
‫ن‬
‫قا ذ ذ‬
‫ضي الليمن ‪ ،‬ذ‬
‫قوب ذ‬
‫ع ه‬
‫مد‬
‫قا ن‬
‫م ذ‬
‫م ل‬
‫ل أهبو ذ‬
‫يذ ل‬
‫ج ه‬
‫ح ي‬
‫و ه‬
‫حأانتم ‪ :‬ذ‬
‫هول ‪ .‬ذ‬
‫فذراننَي ‪ ،‬ذ‬
‫ع ذ‬
‫قا ذ‬
‫ل ذ‬
‫ديث ‪.‬‬
‫مون الدز ل‬
‫ح ن‬
‫منكر ال ذ‬
‫خ سِ ‪ :‬ه‬
‫مي ل ه‬
‫بن ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫داذر ه‬
‫و ذ‬
‫قا ذ‬
‫ه ب ذأسِ ‪.‬‬
‫و د‬
‫سِ ب ن ن‬
‫ل ال د‬
‫ي ‪ :‬لي ل ذ‬
‫هاه البن حأذبان ‪ ،‬ذ‬
‫و ذ‬
‫قطن ن ي‬
‫ذ‬
‫ود ‪.‬‬
‫نم ن‬
‫وأهبو ذ‬
‫وودثأقه ي ذ ل‬
‫حذيى ب ل ه‬
‫دا ه‬
‫عين ذ‬
‫ها ‪ :‬طذ‬
‫مك ي‬
‫ي ذ‬
‫قا ذ‬
‫تَ‬
‫ل ‪» :‬كن ه‬
‫ريق هيو ه‬
‫ذرانبع ذ‬
‫ماهكِ ال ل ذ‬
‫سف بن ذ‬
‫ي‬
‫ن‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫قة أي لذتام ذ‬
‫ف ذ‬
‫ن نَ ذ ذ‬
‫ن وليهم ‪ ،‬فغالطوه ب نألف‬
‫كا ذ‬
‫أكتب لفل د‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ها ‪،‬‬
‫ندلر ذ‬
‫هم ؛ فأ د‬
‫هم ‪ ،‬فأدرك ه‬
‫والهم( مثل ذ‬
‫تَ ل ذ ه‬
‫هم )أ ل‬
‫م ذ‬
‫داها إ نلي ل ن‬
‫د‬
‫ل‬
‫ملنكِ ‪ .‬ذ‬
‫ذ‬
‫قا ذ‬
‫قا ذ‬
‫ل‪:‬‬
‫ذي ذذ ذ‬
‫ه ن‬
‫ههبوا ب ن ن‬
‫ل ‪ :‬قلتَ ‪ :‬اقبض اللف ال ن‬

‫) ‪(7/299‬‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫صدلى الله ذ‬
‫عل ذي ل ن‬
‫ذل ‪ .‬ذ‬
‫حأدثأنني )أبي( أنَه سمع ذر ه‬
‫سول الله ‪ -‬ذ‬
‫ذ‬
‫وسلم ‪ -‬ي ذ ه‬
‫ن ائاتمنكِ« ‪.‬‬
‫ماذنَة إ نذلى ذ‬
‫قول ‪ :‬أدي الل ذ‬
‫ذ‬
‫م ن‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ل‬
‫من ل ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫قطع‬
‫ل‬
‫ا‬
‫حأكم‬
‫في‬
‫و‬
‫ه‬
‫‪:‬‬
‫ل‬
‫قا‬
‫و‬
‫‪،‬‬
‫ي‬
‫ق‬
‫ه‬
‫ي‬
‫ب‬
‫ل‬
‫وا‬
‫ود‬
‫دا‬
‫بو‬
‫أ‬
‫ه‬
‫وا‬
‫ر‬
‫ه ذ ن‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫ذ ذ ه ه ذ ه ذ ذ ل ذ ن ي‬
‫ولذ‬
‫حأي ل ه‬
‫ث لم يذكر يوس ه‬
‫ن حأ د‬
‫‪ ،‬ذ‬
‫ماهكِ ا ل‬
‫م ل‬
‫م ذ‬
‫س ذ‬
‫ف بن ذ‬
‫دثأه ‪ ،‬ذ‬
‫ه( ‪.‬‬
‫دث ذ‬
‫ه )من ذ‬
‫ن حأ د‬
‫ا ل‬
‫م ل‬
‫حأدثأ ه‬
‫عن ه‬
‫م ذ‬
‫س ذ‬
‫ه( ذ‬
‫ه‬
‫دث ذ‬
‫ه )من ذ‬
‫ن حأ د‬
‫قلتَ ‪ :‬ذل هيحتاج إ نذلى ا ل‬
‫م ل‬
‫فإ ننَ د ه‬
‫حأدثأ ه‬
‫عن ه‬
‫سم ن ذ‬

‫ي؛ ذ‬
‫في‬
‫وأخرجأه البن السكن ن‬
‫ص ذ‬
‫ذ‬
‫فذل تضر جأهالته ‪ ،‬ذ‬
‫حاب ن ي‬
‫و ذ‬
‫قا ذ‬
‫ل ‪ :‬هروي من أوجأه ذثأاب نذتة ‪.‬‬
‫»صحاحأه«‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫خا ن‬
‫مس ذ‬
‫واهه‬
‫مة ذ‬
‫ما ذ‬
‫ريق أبي أ ذ‬
‫ملرفوعا كذذنلكِ ‪ ،‬ذر ذ‬
‫ها ‪ :‬ط ن‬
‫ل‬
‫حأ ل‬
‫م ل‬
‫عن‬
‫قي ‪ ،‬ذ‬
‫ش ن‬
‫ه ن‬
‫حأ ن‬
‫ديث أبي ] ذ‬
‫ي من ذ‬
‫الب ذي ل ذ‬
‫فص [ الدي ذ‬
‫ق ي‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫م ذ‬
‫قا ذ‬
‫عيف ؛ نلن‬
‫حول ‪ ،‬ذ‬
‫ض ن‬
‫ل‪ :‬ه‬
‫و ذ‬
‫مة ب ن ن‬
‫مك ل ه‬
‫ه ‪ ،‬ثأ د‬
‫ما ذ‬
‫عن أبي أ ذ‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ر‬
‫ل‬
‫ل‬
‫مة ذ‬
‫حأفص [‬
‫شليئْا و ] أهبو ذ‬
‫مك ه‬
‫ما ذ‬
‫حول لم يسمع من أبي أ ذ‬
‫ذ‬
‫م ل‬
‫هول ‪.‬‬
‫ش ن‬
‫م ل‬
‫ج ه‬
‫قي ذ‬
‫الدي ذ‬
‫صدلى الله‬
‫ريق اللحسن ذ‬
‫عن ذر ه‬
‫سول الله ‪ -‬ذ‬
‫سادسها ‪ :‬طذ ن‬
‫م ذ‬
‫قا ذ‬
‫و‬
‫ذ‬
‫ي‪ :‬ه‬
‫ه ن‬
‫ه ن‬
‫عل ذي ل ن‬
‫ل ال لب ذي ل ذ‬
‫واهه ال لب ذي ل ذ‬
‫ي ‪ ،‬ثأ د‬
‫ه ذ‬
‫وسلم ‪ ، -‬ذر ذ‬
‫ه ذ‬
‫ق ي‬
‫ق ي‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ل‬
‫من ل ذ‬
‫في‬
‫ي( قبل كتاب العلتق ن‬
‫ه ن‬
‫ونَقل )أعنني الب ذي ل ذ‬
‫ه‬
‫قطع ‪ .‬ذ‬
‫ق ي‬

‫) ‪(7/300‬‬
‫عي ] ذأنَه [ ذ‬
‫قا ذ‬
‫عن ال د‬
‫ه ذ‬
‫ديث ‪:‬‬
‫»سذننه« ذ‬
‫في ذ‬
‫ل ن‬
‫ف ن‬
‫شا ن‬
‫ح ن‬
‫ذا ال ذ‬
‫من ل ه‬
‫كم [ ذ‬
‫قا ذ‬
‫وذلو‬
‫تَ ن‬
‫ديث ] ن‬
‫ح ن‬
‫سِ بثاب د‬
‫علند أهل ال ذ‬
‫إ ندنَه ل ذي ل ذ‬
‫ل‪ :‬ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫تَ‬
‫ن ذثأابتا لم يكن ن‬
‫في ن‬
‫كا ذ‬
‫حأ د‬
‫ه ه‬
‫سدنة دل د ل‬
‫جة علينا ؛ نلن ال ص‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫حأ د‬
‫خذ الرجأ ه‬
‫قه‬
‫عذلى أن ي ذأ ه‬
‫ر من أهل اللعلم ذ‬
‫وإجأما ه‬
‫ل ذ‬
‫ع كثي د‬
‫ذ‬
‫ه فقد د ي‬
‫سِ‬
‫و ذ‬
‫ذي ه‬
‫عل ذي ل ن‬
‫ن ال د ن‬
‫ه سررا [ ن‬
‫س ن‬
‫] لذنف ن‬
‫م ذ‬
‫ل أن ذذنلكِ ل ذي ل ذ‬
‫ه ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ما ذكره‬
‫ما ذل يحل أ ل‬
‫خذياذنَة( أن ي ذأ ه‬
‫)بخيانَة ‪ ،‬ال ل ن‬
‫خذه ‪ .‬ول د‬
‫خذ ذ‬
‫في »علله« من ال ي‬
‫طرق الث دذلذثأة الوذلى‬
‫ي ن‬
‫البن ال ل ذ‬
‫ز ي‬
‫ج ل‬
‫و ن‬
‫و ذ‬
‫ع ذ‬
‫قا ذ‬
‫ه ذ‬
‫ميع طرقه ذل ذيصح‬
‫ل ‪ :‬نإن ذ‬
‫ذ‬
‫جأ ن‬
‫ح ن‬
‫ديث من ذ‬
‫ذا ال ذ‬
‫ض د‬
‫ف ذ‬
‫ها ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫حأمد أنَه ذ‬
‫قا ذ‬
‫‪ .‬هنَق ذ‬
‫ه‬
‫ل ذ‬
‫ديث ذبا ن‬
‫حأ ن‬
‫ل‪ :‬ذ‬
‫مام أ ل‬
‫طل ‪ ،‬ل أعرف ه‬
‫عن ال ن ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫حيح ‪.‬‬
‫صلى الله ذ‬
‫ذ‬
‫ص ن‬
‫وسلم ‪ -‬ن‬
‫علي ل ن‬
‫م ل‬
‫وجأه ذ‬
‫عن الن دنبي ‪ -‬ذ‬
‫ن ذ‬
‫ه ذ‬
‫ديث الدثاننَي‬
‫ح ن‬
‫ال ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫عمرو بن ه‬
‫سول الله ‪-‬‬
‫عن أنبيه ذ‬
‫عليب ذ‬
‫عن ذ‬
‫ذ‬
‫ش ذ‬
‫عن جأده أن ذر ه‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫وسلم ‪ -‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫ودع‬
‫سِ ذ‬
‫صلى الله ذ‬
‫علي ل ن‬
‫م ل‬
‫على ال ه‬
‫ل ‪» :‬لي ل ذ‬
‫ذ‬
‫ست ذ ل‬
‫ه ذ‬
‫مان« ‪.‬‬
‫ذ‬
‫ض ذ‬
‫د‬
‫ل‬
‫ذا الل ل‬
‫داذر ه‬
‫ه ذ‬
‫ه ذ‬
‫فظ‬
‫ي ن‬
‫ذ‬
‫ح ن‬
‫واهه ال د‬
‫ذا ال ذ‬
‫في »سذننه« ب ن ذ‬
‫ديث ذر ذ‬
‫قطن ن ي‬
‫عير غير‬
‫سِ ذ‬
‫ست ذ ن‬
‫و ذ‬
‫ه ن‬
‫زذيا ذ‬
‫م ل‬
‫عذلى ال ل ه‬
‫ذه سياقته ‪) :‬ل ذي ل ذ‬
‫دة ؛ ذ‬
‫ذ‬
‫و ن‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫مان ‪،‬‬
‫ول ذ‬
‫ودع غير المغل ذ‬
‫المغل ذ‬
‫م ل‬
‫ض ذ‬
‫على ال ه‬
‫ض ذ‬
‫ست ذ ل‬
‫مان ‪ ،‬ذ‬
‫ضمان الخائان(( ‪.‬‬
‫وال د‬
‫) ذ‬

‫) ‪(7/301‬‬
‫دة [ بن حأسان‬
‫جدبار و ] ه‬
‫سذناده ذ‬
‫و ن‬
‫عب ذي ل ذ‬
‫عمرو بن عبد ال ل ذ‬
‫في إ ن ل‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذا‬
‫نَ‬
‫إ‬
‫و‬
‫‪:‬‬
‫ل‬
‫قا‬
‫‪.‬‬
‫عيفان‬
‫ض‬
‫هما‬
‫‪:‬‬
‫ي‬
‫ن‬
‫ط‬
‫ق‬
‫ر‬
‫دا‬
‫ال‬
‫ل‬
‫قا‬
‫ما هيروى ذ‬
‫ن‬
‫ن‬
‫د‬
‫ذ‬
‫ذ ن ذ‬
‫د ذ‬
‫ي‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫عن ه‬
‫وقال البن عدي ‪:‬‬
‫ذ‬
‫شذرليح القا ن‬
‫ضي غير ذ‬
‫ملرفوع ‪ .‬ذ‬

‫دة( بن حأسان‬
‫مه ) ه‬
‫وى ذ‬
‫ذ‬
‫عب ذي ل ذ‬
‫مرو بن عبد ال ل ذ‬
‫عن ع ي‬
‫ع ل‬
‫جدبار ذر ذ‬
‫ذ‬
‫فو ذ‬
‫و ذ‬
‫ح ه‬
‫قا ذ‬
‫ل البن حأذبان ‪:‬‬
‫مذنا ن‬
‫م ل‬
‫وله أ ذ‬
‫حأانديث غير ذ‬
‫ذ‬
‫ظة ‪ .‬ذ‬
‫كير ‪ ،‬ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ها ‪ -‬ي ذلروي‬
‫) ه‬
‫وقيل ‪ :‬ب نفت ل ن‬
‫دة( ‪ -‬ب ن ذ‬
‫عب ذي ل ذ‬
‫ح ذ‬
‫ضم العين ذ‬
‫ذ‬
‫عن الث ي ذ‬
‫حال ‪.‬‬
‫الموضوعات ذ‬
‫جاج ب ن ن‬
‫ه بن ذ‬
‫حأت ن ذ‬
‫قات ؛ ل يحل انل ل‬
‫ما‬
‫ح ن‬
‫ي ن‬
‫و ذ‬
‫في »ت ذ ل‬
‫ضعفه البن ال ل ذ‬
‫قيقه« وعبده اللحق ب ن ذ‬
‫ز ي‬
‫ج ل‬
‫ذ‬
‫و ن‬
‫ل‬
‫عفذناه ‪.‬‬
‫ذ‬
‫ض د‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫داذر ه‬
‫واذية عبد الله بن )شبيب(‬
‫واهه ال د‬
‫ر ذ‬
‫وذر ذ‬
‫ذ‬
‫قطن ن ي‬
‫ي أليضا من ن‬
‫ل‬
‫عن‬
‫ن عبد الملكِ ‪ ،‬ذ‬
‫مد ‪ ،‬ذ‬
‫ذ‬
‫م ذ‬
‫س ذ‬
‫عن إ ن ل‬
‫ح د‬
‫حاق بن ه‬
‫عن ي ن‬
‫زيد ب ل ن‬
‫عمرو بن ه‬
‫عليب ‪،‬‬
‫عن ذ‬
‫حجبي( ذ‬
‫ش ذ‬
‫من )ال ذ‬
‫مد بن عبد الدر ل‬
‫م ذ‬
‫حأ ذ‬
‫ح د‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫على مؤتمن« ‪.‬‬
‫ض‬
‫ل‬
‫»‬
‫‪:‬‬
‫فوعا‬
‫ر‬
‫م‬
‫ده‬
‫جأ‬
‫عن‬
‫‪،‬‬
‫بيه‬
‫أ‬
‫عن‬
‫مان ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ن‬
‫ي ذ ل‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫و‬
‫زيد ه‬
‫ض ن‬
‫و ذ‬
‫ذا ذ‬
‫عيف أليضا فعبد الله بن شبيب وا د‬
‫ه ذ‬
‫ه؛ ذ‬
‫ذ‬
‫وي ن‬

‫) ‪(7/302‬‬
‫و ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذا‬
‫حأاله ن‬
‫حأ ذ‬
‫في ذباب )الل ذ ل‬
‫وقد أسلفتَ ذ‬
‫ول ن ذ‬
‫داث( ذ‬
‫فنلي( ذ‬
‫)الن د ل‬
‫كيله ذ‬
‫قا ذ‬
‫ه ذ‬
‫سذناده‬
‫في »سذننه« ‪ :‬ذ‬
‫ي ن‬
‫ه ن‬
‫ح ن‬
‫ذا ال ذ‬
‫ديث إ ن ل‬
‫ل ال لب ذي ل ذ‬
‫ق ي‬
‫عيف ‪.‬‬
‫ض ن‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫في ت ذ ل‬
‫ذ‬
‫م ل‬
‫هذنا أنَه الخائان ‪،‬‬
‫سير اللمغل ه‬
‫هور ن‬
‫ف ن‬
‫فائا ن ذ‬
‫ش ه‬
‫دة ‪ :‬ال ل ذ‬
‫ذ‬
‫عذناهه ‪ :‬أن‬
‫و ه‬
‫م ل‬
‫و ذ‬
‫و القاب ن ه‬
‫ض‪ ،‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫وقيل ‪ :‬إ ندنَه المستغل ‪ ،‬ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫رية ذل هتضمن إ ندل نبال ل‬
‫ل‬
‫قي ذ‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫قة‬
‫ب‬
‫ق‬
‫عا‬
‫ل‬
‫ا‬
‫حأ ن‬
‫دعوا أن ذ‬
‫ذا ذ‬
‫ض ‪ ،‬وا د‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ن‬
‫ن‬
‫جأاءذ ت ذ ل‬
‫في آخر‬
‫سيره ن‬
‫ف ن‬
‫وقد ذ‬
‫م ل‬
‫عهروف ذ‬
‫وال ل ذ‬
‫ما تقدم ‪ ،‬ذ‬
‫اللمغل ‪ ،‬ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ملر ه‬
‫فوعا‬
‫ن ن‬
‫و ه‬
‫ما ن‬
‫ح ن‬
‫ال ذ‬
‫م ل‬
‫ويه ‪ ،‬أو ذ‬
‫و إن د‬
‫ه ذ‬
‫ديث أنَه الخائان ‪ ،‬ذ‬
‫علند ذرا ن‬
‫ذ‬
‫‪ ،‬ذ‬
‫ه( ‪.‬‬
‫دم ذ‬
‫على )كل حأال ن ن‬
‫و مق د‬
‫ف ه‬
‫ه ذ‬
‫ديث الدثانلث‬
‫ح ن‬
‫ال ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫وسلم ‪ -‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫ن أودع‬
‫صلى الله ذ‬
‫علي ل ن‬
‫م ل‬
‫ل‪ » :‬ذ‬
‫هروي أدنَه ‪ -‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذ‬
‫عة ذ‬
‫ه« ‪.‬‬
‫مان ذ‬
‫فذل ذ‬
‫علي ل ن‬
‫وندي ذ‬
‫ض ذ‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫ديث‬
‫جأه ن‬
‫ذ‬
‫حأ ن‬
‫ح ن‬
‫في »سذننه« من ذ‬
‫ما ذ‬
‫ذا ال ذ‬
‫واهه البن ذ‬
‫ديث ذر ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫فوعا نبالل ل‬
‫ملر ه‬
‫عمرو بن ه‬
‫ظ‬
‫عن أنبيه ذ‬
‫عليب ذ‬
‫ذ‬
‫ف ن‬
‫ش ذ‬
‫عن جأده ذ‬
‫ذ‬
‫مذ ل ه‬
‫عيف‬
‫ض ن‬
‫و ه‬
‫و ن‬
‫و ذ‬
‫سذناده أصيوب بن ه‬
‫في إ ن ل‬
‫ال ل ذ‬
‫ه ذ‬
‫وليد ‪ ،‬ذ‬
‫س ذ‬
‫كور ‪ ،‬ذ‬
‫و ذ‬
‫قا ذ‬
‫ل‬
‫عفه البن م ن‬
‫صباح ض د‬
‫كذ ذ‬
‫ما سلف ‪ ،‬والمثنى بن ال د‬
‫عين ‪ ،‬ذ‬
‫ل البن سعد ‪ :‬ذ‬
‫و ذ‬
‫قا ذ‬
‫وله‬
‫كا ذ‬
‫ن عاب ر‬
‫الن د ذ‬
‫ي‪ :‬ذ‬
‫دا ‪ ،‬ذ‬
‫مت لهروك ‪ .‬ذ‬
‫سائا ن ي‬
‫ذ‬
‫عيف ‪.‬‬
‫ض ن‬
‫و ه‬
‫و ذ‬
‫أ ذ‬
‫ه ذ‬
‫حأانديث ‪ ،‬ذ‬
‫وى اب ل ه ذ‬
‫ذ‬
‫عمرو بن ه‬
‫قا ذ‬
‫عليب ‪،‬‬
‫عن ذ‬
‫عة ذ‬
‫ه ن‬
‫ش ذ‬
‫هي ذ‬
‫ل ال لب ذي ل ذ‬
‫وذر ذ‬
‫ي‪ :‬ذ‬
‫ق ي‬
‫نل ن‬
‫ذ‬
‫عن أنبيه ‪،‬‬
‫ذ‬

‫) ‪(7/303‬‬

‫عة ذ‬
‫ملر ه‬
‫ه«‬
‫مان ذ‬
‫ذ‬
‫فذل ذ‬
‫عل ذي ل ن‬
‫وندي ذ‬
‫ض ذ‬
‫فوعا ‪ » :‬ذ‬
‫عن جأده ذ‬
‫ن استودع ذ‬
‫م ن‬
‫ذ‬
‫ما سلف ‪.‬‬
‫ض ن‬
‫عة ذ‬
‫هي ذ‬
‫عيف ‪ ،‬ك ذ ذ‬
‫‪ .‬ذ‬
‫والبن ل ن‬
‫ديث الدرانبع‬
‫ح ن‬
‫ال ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫ذ‬
‫علنده ودائاع ‪،‬‬
‫صلى الله ذ‬
‫وسلم ‪ -‬كاذنَتَ ن‬
‫علي ل ن‬
‫هروي »أدنَه ‪ -‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫وأمر علريا‬
‫ها إ نذلى أ ي‬
‫م ذ‬
‫ما أذرادذ الهجرةذ ذ‬
‫سل د ذ‬
‫فل د‬
‫م )أيمن( ذ‬
‫دها« ‪.‬‬
‫بذر ي‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫م د‬
‫كة رد الودائاع إ نلى‬
‫ه ذ‬
‫علي ل ن‬
‫سل ه‬
‫وال د‬
‫م علريا ب ن ذ‬
‫ما ت ذلرك ه ه‬
‫أ د‬
‫ه ال د‬
‫صلة ذ‬
‫ذ‬
‫و ذ‬
‫ها ‪ ،‬ذ‬
‫ها ذ‬
‫قا ذ‬
‫م ل‬
‫ل البن‬
‫غير ذ‬
‫هور ن‬
‫في ال ي‬
‫ش ه‬
‫ف ه‬
‫ألرذباب ذ‬
‫و ذ‬
‫سير ذ‬
‫ه ذ‬
‫عن ذ‬
‫حأ ذ‬
‫ي‬
‫وي لذناهه ذ‬
‫ه ن‬
‫حاق ن‬
‫و ذ‬
‫س ذ‬
‫ه أليضا ال لب ذي ل ذ‬
‫إن ل‬
‫كاهه ذ ه‬
‫عن ه‬
‫في ذ‬
‫ه ذ‬
‫ما ذر ذ‬
‫ق ي‬
‫ذ‬
‫و ذ‬
‫عن‬
‫وة بن الزبير ذ‬
‫عن ه‬
‫حأدثأنني من ل أتهم ذ‬
‫غيره ‪ :‬ذ‬
‫علر ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫وسلم ‪ -‬قالتَ‬
‫صلى الله ذ‬
‫ذ‬
‫عائا نشة ن‬
‫علي ل ن‬
‫في ن‬
‫ه ل‬
‫جذرة الن دنبي ‪ -‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫وسلم ‪(-‬‬
‫صلى الله ذ‬
‫علي ل ن‬
‫وأمر ‪ -‬ت ذ ل‬
‫عنني ذر ه‬
‫سول الله ‪ -‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫‪ :‬ذ‬
‫ذ‬
‫م د‬
‫سول الله ‪-‬‬
‫علريا أن يت ذ ذ‬
‫دي ذ‬
‫خدلف ذ‬
‫حأدتى يؤ ي‬
‫كة ذ‬
‫عن ذر ه‬
‫ه بن ذ‬
‫عن ه‬
‫وسلم ‪ -‬الودائاع ال دنتي ذ‬
‫علنده للدناسِ‬
‫صدلى الله ذ‬
‫كاذنَتَ ن‬
‫عل ذي ل ن‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذ‬
‫ع ذ‬
‫‪ ،‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫وة‬
‫وأ ل‬
‫عن ه‬
‫فر بن الزبير ) ذ‬
‫جأ ل‬
‫مد بن ذ‬
‫م ذ‬
‫ح د‬
‫خبرننَي ه‬
‫علر ذ‬
‫ل‪ :‬ذ‬
‫دة ذ‬
‫قا ذ‬
‫ل‪:‬‬
‫بن الزبير( ذ‬
‫سا ن‬
‫ع ذ‬
‫عن عبد الدر ل‬
‫من بن عويم بن ذ‬
‫حأ ذ‬
‫ذ‬
‫ل ذ‬
‫حأدثأنني رجأا ه‬
‫صدلى الله‬
‫و ن‬
‫ص ذ‬
‫ذ‬
‫حاب ذر ه‬
‫سول الله ‪ -‬ذ‬
‫مي من أ ل‬
‫ق ل‬
‫د‬
‫ذ‬
‫وسلم ‪ ... -‬ذ‬
‫صلى‬
‫فذكر الحدي ذ‬
‫في ه‬
‫ذ‬
‫ث ن‬
‫علي ل ن‬
‫خهروج الن دنبي ‪ -‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫وسلم ‪ ) -‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫صدلى الله‬
‫الله ذ‬
‫ل ن‬
‫في ن‬
‫عل ذي ل ن‬
‫وخرج الن دنبي ‪ -‬ذ‬
‫ه‪ :‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ي‬
‫وأ ذ‬
‫ل‬
‫قام ذ‬
‫ذ‬
‫عل ذي ل ن‬
‫علي بن أبي طالب ثأ ذلث ليا د‬
‫وسلم ‪ (-‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫ه‬
‫صلى الله ذ‬
‫دى ذ‬
‫علي ل ن‬
‫حأدتى أ د‬
‫وأيامها ؛ ذ‬
‫عن ذر ه‬
‫سول الله ‪ -‬ذ‬
‫وسلم ‪ -‬الودائاع ال دنتي ذ‬
‫حأدتى نإذا فرغ‬
‫كاذنَتَ ن‬
‫علنده للدناسِ ‪ ،‬ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫وسلم ‪. « -‬‬
‫صلى الله ذ‬
‫علي ل ن‬
‫ن‬
‫ها لحق بذر ه‬
‫من ل ذ‬
‫سول الله ‪ -‬ذ‬
‫ه ذ‬

‫) ‪(7/304‬‬
‫ه‬
‫وأما ذ‬
‫م )ذأيمن( ذ‬
‫ضهرنَي ذذنلكِ بعد‬
‫ح ه‬
‫فذل ي ذ ل‬
‫كونَه سدلمها إ نذلى أ ي‬
‫ذ‬
‫ه( ‪.‬‬
‫ث) ذ‬
‫ح ن‬
‫الب ذ ل‬
‫عن ه‬
‫مسِ‬
‫ديث ال ل ذ‬
‫خا ن‬
‫ح ن‬
‫ال ذ‬
‫ذ‬
‫قا ذ‬
‫عذلى‬
‫سا ن‬
‫و ن‬
‫ح ن‬
‫ماله ل ذ‬
‫في ال ذ‬
‫م ذ‬
‫و ذ‬
‫ديث »نإن ال ل ه‬
‫فر ذ‬
‫ي‪ :‬ذ‬
‫ل الرافع ص‬
‫و ذ‬
‫ذ‬
‫قى الله« ‪.‬‬
‫قل ل د‬
‫م ل‬
‫تَ ‪ ،‬إ ندل ذ‬
‫ن ذ‬
‫ديث ذ‬
‫ه ذ‬
‫وذل‬
‫سِ ن‬
‫ذ‬
‫ح ن‬
‫ذا ال ذ‬
‫في اللكتب ال ي‬
‫ريب ؛ ل ذي ل ذ‬
‫سدتة ذ‬
‫غ ن‬
‫ي ذ‬
‫ن الير ل‬
‫في‬
‫فذكره ن‬
‫ف ذ‬
‫وتبع اب ل ه‬
‫المسانَيد ‪ ،‬ذ‬
‫عة الرافع د‬
‫ل‬
‫ملر ه‬
‫ه ي‬
‫ذب« ذكره‬
‫م ذ‬
‫صاحأب »ال ه‬
‫»مطلبه« )ك ذذذنلكِ ذ‬
‫و ذ‬
‫فوعا ‪ ،‬ذ‬
‫ذ‬
‫قلرض ب نل ذ ل‬
‫وال ل ذ‬
‫فر(‬
‫سا ن‬
‫ن‬
‫م ذ‬
‫وى »أن ال ل ه‬
‫فظ ‪ :‬يلر ذ‬
‫في ذباب اللحجر ذ‬
‫ذ‬
‫تَ« ‪.‬‬
‫ماله ذ‬
‫على قل د‬
‫و ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫سول‬
‫ر‬
‫عن‬
‫خبر‬
‫ذا‬
‫ه‬
‫سِ‬
‫ي‬
‫ل‬
‫‪:‬‬
‫»تهذيبه«‬
‫في‬
‫ي‬
‫و‬
‫و‬
‫ن‬
‫ال‬
‫ل‬
‫قا‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ن‬
‫ذ ه‬
‫د ذ ن ي‬
‫ل ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫و من كلم بعض‬
‫صدلى الله ذ‬
‫ما ه‬
‫علي ل ن‬
‫وسلم ‪ -‬؛ إ ننَ د ذ‬
‫الله ‪ -‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫ه ذ‬

‫ي بن أبي ذ‬
‫ن‬
‫سلف ‪ ،‬قيل ‪ :‬إ ندنَه ذ‬
‫ال ي‬
‫وذكر اب ل ه‬
‫طالب ‪ .‬ذ‬
‫عن عل ي‬
‫ذ‬
‫عن بعض‬
‫في »صحاحأه« ‪ :‬أنَه ذ‬
‫ي ن‬
‫ال ي‬
‫سكيتَ والجوهر ص‬
‫فلتح )ال ل ذ‬
‫ل ‪ :‬والقلتَ ‪ :‬ب ن ذ‬
‫عذراب ذ‬
‫قا ذ‬
‫وآخره‬
‫الل ذ ل‬
‫والدلم ذ‬
‫قاف( ذ‬
‫هذلك ‪ ،‬ذ‬
‫ذتاء مثناة ذ‬
‫قا ذ‬
‫ه‬
‫و ذ‬
‫و ه‬
‫ري ‪ :‬ذتقول ن‬
‫ل ال ل ذ‬
‫و ال ل ذ‬
‫من ل ه‬
‫ج ل‬
‫ه ذ‬
‫فوق ‪ ،‬ذ‬
‫ه ن‬
‫مقلتة ‪ -‬ب ن ذ‬
‫‪ :‬ذ‬
‫مهلكة‬
‫فلتح ال ل ن‬
‫قنلتَ ‪ -‬ب نك ذ ل‬
‫ميم ‪ -‬ال ذ‬
‫سر الدلم ‪ -‬وال ذ‬
‫‪.‬‬
‫ذ‬
‫في رحألتي الدثانَ نذية إ نلى ال د‬
‫شام‬
‫ه ن‬
‫ت بن ن‬
‫قلتَ ‪ :‬وظفر ه‬
‫ملر ه‬
‫فوعا‬
‫المحروسِ ذ‬

‫) ‪(7/305‬‬
‫وسلم ‪ ، -‬ذ‬
‫ض‬
‫صدلى الله ذ‬
‫ذاك ذذرنَي ب ن ن‬
‫عل ذي ل ن‬
‫ه بع ه‬
‫إ نذلى الن دنبي ‪ -‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫ح د‬
‫ظ‬
‫في »أ ذ ل‬
‫حا ن‬
‫وذأنَه ن‬
‫ف ن‬
‫عذلء المعري« ل نل ل ذ‬
‫خذبار أبي ال ل ذ‬
‫ال ه‬
‫فاظ ‪ ،‬ذ‬
‫ذ‬
‫ي‪ ،‬ذ‬
‫ه ساقة ‪،‬‬
‫هر‬
‫أبي طا ن‬
‫فأ ل‬
‫حأضرهه لي ‪ ،‬فرأيت ه‬
‫السلف ي‬
‫ذ‬
‫ف ذ‬
‫ذ‬
‫قا ذ‬
‫جدبار بن عبد‬
‫هيم ال ل ذ‬
‫ل ‪ :‬ثأ ذذنا أهبو إ نب لذرا ن‬
‫خنليل بن عبد ال ل ذ‬
‫ذ‬
‫و ذ‬
‫ن ثأ ن ذ‬
‫عذلء(‬
‫كا ذ‬
‫قة ‪ -‬ثأ ذذنا أهبو )ال ل ذ‬
‫الله )القرائاي( بقزوين ‪ -‬ذ‬
‫ذ‬
‫مان التنوخي )المعري( بمعرة‬
‫أ ل‬
‫حأمد بن عبد الله بن ه‬
‫سل ذي ل ذ‬
‫مان ‪ ،‬ثأ ذذنا أ ذهبو ال ل ذ‬
‫مد [ بن )اللحسن( بن روح ‪،‬‬
‫م ذ‬
‫الن ص ل‬
‫ح د‬
‫فلتح ] ه‬
‫ع ذ‬
‫ذ‬
‫شي( ‪ ،‬ذنَا أهبو عتذبة‬
‫حأدثأذنا ذ‬
‫مان )اللقر ن‬
‫ذ‬
‫مة بن ه‬
‫سل ذي ل ذ‬
‫خي لث ذ ذ‬
‫ل‬
‫ل‬
‫عل ذ‬
‫صي ‪ ،‬ذنَا بشر بن ذزا ذ‬
‫عن أبي‬
‫مة ‪ ،‬ذ‬
‫عن أبي ذ‬
‫ذان ‪ ،‬ذ‬
‫ال ن‬
‫حم ن‬
‫ق ذ‬
‫ل‪ :‬ذ‬
‫هذري لذرة ذ‬
‫قا ذ‬
‫قا ذ‬
‫وسلم‬
‫صدلى الله ذ‬
‫ه‬
‫عل ذي ل ن‬
‫ل ذر ه‬
‫سول الله ‪ -‬ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذ‬
‫ة الله بالمسافر لصبح الدناسِ‬
‫سِ رحأم ذ‬
‫ ‪» :‬لو علم النا ه‬‫د‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫على ذ‬
‫تَ ‪ ،‬إ نل من‬
‫ه ذ‬
‫وهم ذ‬
‫سا ن‬
‫قل د‬
‫حأل ن ن‬
‫فر ور ل‬
‫م ذ‬
‫ر ‪ ،‬نإن ال ه‬
‫عذلى سف د‬
‫و ذ‬
‫عاذلى« ‪.‬‬
‫قى الله ت ذ ذ‬
‫ذ‬
‫قا ذ‬
‫ه ذ‬
‫ديث‬
‫ل ال ل ذ‬
‫عذلء غير ذ‬
‫ح ن‬
‫ذا ال ذ‬
‫خنليل ‪) :‬لم أسمع من أبي ال ل ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫خنليل( ‪ .‬والقلتَ ‪:‬‬
‫وى ال ذ‬
‫ولم يرو لي أنَا ذ‬
‫حأ ن‬
‫ه ذ‬
‫ديثا ه‬
‫عن ه‬
‫س ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫في قبل ذذنلكِ‬
‫ه ‪ :‬قلتَ قلرتا ‪ .‬قال السل ن‬
‫هلك ‪ ،‬ي هقال ن‬
‫ال ذ‬
‫من ل ه‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫ه‬
‫وى لي ذ‬
‫هيم ذ‬
‫‪ :‬أهبو إ نب لذرا ن‬
‫عن ه‬
‫وذر ذ‬
‫ذا رأيهته بقزوين ‪ ،‬ذ‬

‫) ‪(7/306‬‬

‫ب لخيثمة بن‬
‫ه ذ‬
‫وا ن‬
‫دا ‪ ،‬يروي ن‬
‫حأ ن‬
‫سن ر‬
‫حأ ر‬
‫ذ‬
‫م ل‬
‫دا ه‬
‫عن صاحأ د‬
‫ديثا ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫شي الطرابلسي ‪ ،‬ذ‬
‫فدل ذذنلكِ‬
‫ست ذ ن‬
‫مان القر ن‬
‫فذكره ‪ ،‬فا ل‬
‫ه‬
‫سلي ل ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫د‬
‫ه‬
‫ذ‬
‫ه‪.‬‬
‫ي‬
‫ل‬
‫ع‬
‫ف‬
‫قو‬
‫و‬
‫ل‬
‫با‬
‫الله‬
‫ن‬
‫م‬
‫ذي‬
‫ل‬
‫ا‬
‫المهم‬
‫من‬
‫ه‬
‫نَ‬
‫إ‬
‫ف‬
‫ن ذ ل ن‬
‫ن‬
‫ذ د‬
‫؛ ند ه‬
‫ن ه‬
‫ساندسِ‬
‫ح ن‬
‫ال ذ‬
‫ديث ال د‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫حأدتى‬
‫م‪ » :‬ذ‬
‫وله ذ‬
‫علي ل ن‬
‫ت ذ‬
‫ما أخذ ل‬
‫سل ه‬
‫وال د‬
‫على الذيد ذ‬
‫ه ال د‬
‫صلة ذ‬
‫ق ل‬
‫د« ‪.‬‬
‫ت ذهر د‬

‫ه ذ‬
‫ه‪.‬‬
‫ديث سبق ب ذذيانَه ن‬
‫ذ‬
‫ح ن‬
‫جأ ل‬
‫في ال ل ذ‬
‫ذا ال ذ‬
‫ع ه‬
‫واضحا ؛ فرا ن‬
‫رية ذ‬
‫عا ن‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫حأانديث ال لذباب ‪.‬‬
‫ذا آخر ال لك ذذلم ذ‬
‫ذ‬
‫عذلى أ ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫عود ‪،‬‬
‫عة ‪ :‬ذ‬
‫س ه‬
‫ما آثأاره فألرب ذ ذ‬
‫م ل‬
‫والبن ذ‬
‫وأ د‬
‫ي‪ ،‬ذ‬
‫عن أبي بكر ‪ ،‬وعل ي‬
‫ل‬
‫ة« ‪.‬‬
‫عة ‪ -‬أمانَ ة‬
‫وندي ذ‬
‫ها ‪ -‬ي ذ ل‬
‫و ذ‬
‫جأانبر ‪» :‬إ ننَ د ذ‬
‫عنني ‪ :‬ال ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ديث سعيد بن‬
‫حأ‬
‫من‬
‫ي‬
‫ق‬
‫ه‬
‫ي‬
‫ب‬
‫ل‬
‫ا‬
‫ه‬
‫وا‬
‫ر‬
‫ف‬
‫؛‬
‫بكر‬
‫أبي‬
‫أثأر‬
‫أما‬
‫ذ ن‬
‫ذ ذ ه ذ ل ذ ن ي‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫عن أبي‬
‫عن حأجاج بن ألرطاة ‪ ،‬ذ‬
‫هاب ‪ ،‬ذ‬
‫صور ‪ ،‬ثأ ذذنا أهبو ش ذ‬
‫ذ‬
‫من ل ه‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫علنه ذ‬
‫في‬
‫ه ذ‬
‫الزبير ‪ ،‬ذ‬
‫ضى ن‬
‫ق ذ‬
‫جأابر ‪» :‬أن أذبا بكر ذر ن‬
‫عن ذ‬
‫ي الل ه‬
‫ض ذ‬
‫ذ‬
‫ة ذ‬
‫جذراب أن‬
‫كاذنَتَ ن‬
‫تَ ن‬
‫وديع د‬
‫ن) ذ‬
‫ب فضاع ل‬
‫م ل‬
‫جأذرا د‬
‫حأولي( ال ن‬
‫في ن‬
‫ل‬
‫عيف ‪.‬‬
‫ض ن‬
‫مان ن‬
‫والحجاج ذ‬
‫ذل ذ‬
‫في ذ‬
‫ض ذ‬
‫ها« ‪ .‬ذ‬
‫عود ؛ ذ‬
‫ديث‬
‫ه ن‬
‫حأ ن‬
‫ي من ذ‬
‫س ه‬
‫واهه ال لب ذي ل ذ‬
‫م ل‬
‫والبن ذ‬
‫فذر ذ‬
‫ي ذ‬
‫ذ‬
‫ق ي‬
‫وأما أثأر عل ي‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫سم‬
‫جأابر ‪ ،‬ذ‬
‫سفذيان ‪ ،‬ذ‬
‫عن القا ن‬
‫عن ذ‬
‫ونليد ‪ ،‬ثأذنا ه‬
‫عبد الله بن ال ذ‬
‫ذ‬
‫د‬
‫ه‬
‫عود ‪ -‬ذر ن‬
‫س ه‬
‫بن عبد الدر ل‬
‫م ل‬
‫من أن علريا واب ل ذ‬
‫ي الل ه‬
‫ن ذ‬
‫حأ ذ‬
‫ض ذ‬
‫علنهما ‪ -‬ذ‬
‫مان« ‪.‬‬
‫سِ ذ‬
‫ذ‬
‫عذلى مؤتمن ذ‬
‫ض ذ‬
‫قاذل ‪» :‬ل ذي ل ذ‬
‫جأابر ذ‬
‫ه‪.‬‬
‫ن ذ‬
‫ف ذ‬
‫خدر ذ‬
‫وأما أثأر ذ‬
‫م ل‬
‫جأ ه‬
‫ريب ؛ ذل يحضرنَي ذ‬
‫ذ‬
‫غ ن‬

‫) ‪(7/307‬‬
‫سم ن ال ل ذ‬
‫كتاب ذ‬
‫مة‬
‫ق ل‬
‫واللغني ذ‬
‫يء ذ‬
‫ف ل‬

‫) ‪(7/309‬‬
‫سم ن ال ل ذ‬
‫كتاب ذ‬
‫مة‬
‫ف‬
‫ق ل‬
‫واللغني ذ‬
‫يء ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫حأانديث وآثأاررا ‪.‬‬
‫ه ذر ن‬
‫ذكر ن‬
‫في ن‬
‫هأ ذ‬
‫ه الل د ه‬
‫م ه‬
‫حأ ذ‬
‫ذ‬
‫ع ل‬
‫ن‪.‬‬
‫و ن‬
‫شهرو ذ‬
‫أما الل ذ‬
‫حأانديث فتسعة ذ‬
‫ديث الول‬
‫ح ن‬
‫ال ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ما أ ذ‬
‫هي ذ‬
‫ذأن آذية ال ل ذ‬
‫عذلى‬
‫ف‬
‫فاء الله ذ‬
‫و ن‬
‫وله ت ذ ذ‬
‫عاذلى ‪ ) :‬ذ‬
‫ق ل‬
‫يء ‪ -‬أي ذ‬
‫ل‬
‫ه‬
‫وقد هروي »ذأنَه ذ‬
‫تَ ن‬
‫عل ذي ل ن‬
‫في بني الن د ن‬
‫سوله( ‪ -‬نَزل ل‬
‫ذر ه‬
‫ضير ؛ ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫على أن يلتر ه‬
‫ضي‬
‫م ذ‬
‫كوا الذرا ن‬
‫سل ه‬
‫وال د‬
‫صالحه ل‬
‫م ذ‬
‫ال د‬
‫صلة ذ‬
‫دور ‪ ،‬ويحملوا ك د‬
‫ما تحمله‬
‫وال ص‬
‫و ذ‬
‫ل صفراء وبيضاء ‪ ،‬ذ‬
‫الركائاب« ‪.‬‬
‫ه ذ‬
‫ه ‪ ،‬من‬
‫ي ن‬
‫ه ن‬
‫ذ‬
‫و ن‬
‫ح ن‬
‫في »سذننه« ب نن ذ ل‬
‫ذا ال ذ‬
‫واهه ال لب ذي ل ذ‬
‫ديث ذر ذ‬
‫ق ي‬
‫ح ن‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ما‬
‫ديث معمر ذ‬
‫ي» ن‬
‫عن الصز ل‬
‫حأ ن‬
‫ذ‬
‫وجأل ‪ -‬ف ذ‬
‫ر ي‬
‫وله ‪ -‬عز ذ‬
‫في ق ل‬
‫ه ن‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ول ركاب( ذ‬
‫جأ ل‬
‫قا ذ‬
‫ح الن دنبي ‪-‬‬
‫م ذ‬
‫علي ل ن‬
‫ل ‪ :‬صال ذ‬
‫أو ذ‬
‫فت ه ل‬
‫ه من خيل ذ‬
‫ماها ذل‬
‫صدلى الله ذ‬
‫عل ذي ل ن‬
‫وسلم ‪ -‬أهل فدك وقررى قد س د‬
‫ذ‬
‫ه ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ه‬
‫ما آ ذ‬
‫و ه‬
‫خرين ‪ ،‬فأرسلوا إ نلي ل ن‬
‫و محا ن‬
‫أ ل‬
‫و ر‬
‫صةر ق ل‬
‫ه ذ‬
‫حأفظها ‪ ،‬ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫جأ ل‬
‫ل‪ ) :‬ذ‬
‫ح‪ ،‬ذ‬
‫قا ذ‬
‫ول ركاب(‬
‫م ذ‬
‫علي ل ن‬
‫ما أو ذ‬
‫فت ه ل‬
‫ف ذ‬
‫نبال ص‬
‫ل ذ‬
‫ه من خي د‬
‫صل ن‬
‫و ذ‬
‫غلير( قتال ‪ .‬ذ‬
‫يذ ه‬
‫قا ذ‬
‫كاذنَتَ )ذبنو(‬
‫قول ‪) :‬ب ن ذ‬
‫ل الصز ل‬
‫ر ي‬
‫ي‪ :‬ذ‬
‫ه ن‬

‫وة وافتتحوها‬
‫ضير للن دنبي ) ذ‬
‫الن د ن‬
‫خانلصا ‪ ،‬لم يفتحوها عن ل ذ‬
‫عذلى صلح ‪،‬‬
‫ذ‬

‫) ‪(7/311‬‬
‫جأرين‬
‫صدلى الله ذ‬
‫عل ذي ل ن‬
‫م ذ‬
‫وسلم